وملب على المودة المستدية. فما الشوق الحاصل عتده اليكم بمحدود، ولا التوق، الجاذب الى رحابكم بموصوف ولا معدود، فأفكار عباديد) وتشوفه مع تشوقه اليكم في كل بوم يزيد . ولقدتشر فنا بمكتو بكم الشريف، الحاوي لكل معنى (32 ب) لطيف وقد أوسلنا الى حضرتكم هذا 1) من نا ساقا في *، ب حق نهاة الكتوب
============================================================
المكتوب، فيعود ويرجع بغير المطلوب وماذاك إلاء أن الرسول يقول : قصدت المولى فما ظفرت من لقيانه بالمأمول . وقد التجأ الى جنابكم حاملتها واستجاز بحضرتكم ناقلها من أن يحدث له ضير ، وحاشاه أن يحل به سوى الحير) وبيده صورة فتوى. فادفعوا عنه بالجواب البلوى) فان جرى مداد تقلكم على صفحات القرطاس ، بما فيه التفع لجميع الناس، فهو حري بالقبول عند أهل المعقول والمنقول . وفيض إحسانكم لايزول ، ولا يعتري بدر فضلكم أفول. والزمان قد عضنا بنابه، وكل منتا قد اعتراه ماحل بأصحابه.
والعارف لأيعرف وهذا المكتوب بأناملكم يتشرف والسلام على الدوام(1) و كتب الي قصيدة ثالثة في أوائل شهر ربيع الأول سنة ست عشرة وألف (2) ، وأرسلها الي من صفد الى دمشق المحروسة مطلعها : لقدجاوز المقدار ماكان في الوهم وزاد فهذاغاية العزم والحزم لبابك أضحى مجدهوافر القشم ابحت حريم المكرمات ومن اتى وحققت امال الظنون براحة توشح منها بالحياهامر الوثسم وحصنتها بالمكرمات من العدم حميت ثفور القاصدين من الأذى وذكرك في الافاق سار مع النجم فما لك نهب 0(3 في البشاشة والندى وختام القصيدة هذا البيت : قدم أبدا للقاصدين بهة تصول بكف لا ترول عن اللثم
(1) الى نا ساتد فى ، ب 2)ب بعد الالف* 3
============================================================
وكنب (1) الي قصيدة رابعة في صفر الحير سنة إحدى وعشرين وألف صحبة تخببسه للقصيدة الهمزبة للشيخ الأبوصيري مريدا مني أن آقرظ تخميسه، وأن أمنحه بالدح تأنيسه والقصيدة على وزن الهمزية. وهي قوله: أو تضاهي افضلك الفضلاء كيف تحصي هلومك العلماء وعلا الوجة منك مثها سناء وقد أوتيت خلعة الفضل قدما بمضاهاته فبالخري باؤا كل من كان نفسه حدتته وتداني جهوكنا النبلاء هل يروم السباق للريح ظبي بجديد اللسان وهو بلاء يالحتى الله عاذلا قد رماني الثلي لوم على مذح من قد شرفت بامتداحه الشعراء له آذن عن العذول اذا ما الامني من ضلاله صماء فاقتصر عاذلي عن اللوم واعلم آن ذا اللوم يا اخي إغراء أنف المجد أن يؤم سواء ولمليائه انتمى العظماء هو فذ في عصره وفريد مذ غدت موطئا له الجوزاء، فتردى عدوهالواء ثم صاد النشرين دون حبال وإليه قد قيد كل جموح وعنت لاتباعه العلماء ليس فيه ياذا الكمال خفاء ثم في كونه خلاصة وقت (1) من هنا ساتط في، ب حتى نهابه الفصيدة الهعزية.
م9)
============================================================
وكن شاكرأ فنعم العطاء فافتبط سيدي بما منح الله
ناپیژندل شوی مخ