204

تراجم اعیان

ژانرونه

قدمت علينا بهجة نجتلي بها ونجلو بها الاجفان تعتلق الهدبا 1--1110 وشر فت ابصارافشتف1 مسامعا عسى القلب بالتعجيب يزهو بكم عجيا فلازلت تولينا بدائع فكرة بأبكار در لا ندنسه تقبا ولازلت في أعلا مقام إذا حدت حداة حجاز في السرى تطرب الركبا قلت : وهذا جوابي عن قصيدته المرقومة) مراعيا للوزن والقافية المرمومة) وقد صدر الجواب على سبيل الارتجال، وظهر منظوما كنظم الثثال : 9 19 الا من لصب حار في حبكم لبا ولما دعاه الوجد في حبكم لسبا هوى أورث الأحشاء شكرأمؤبدا وما خامرت خمر أولاقارفت21 صها اقام بها داع من الشوق لم يزل يحاول من داه الغرام بكم طبا فهل لي من السكر العظيم إفاقة لعمري القد حاولته مطلبا صعبا تكاثردفعي كالسحاب إذاهمى واصبح صبرى) بعدكم في الهوى تهيا

وقد كان وردي في العذاب بهم عذبا ترنق من بعد الآحبة موردي واصبحت صنااسكب الدنع بعده فيا ويح صب قد غدادمعه صبا (1) فشفت (2) * فارقت (3) * و قلي

============================================================

4 وقد كان مأوى الوصل في حيهم رتحبا وقدضاق صدرى بالصدودو بالنوى فيالك دمعا يملأ الشرق والغربا شرقت بغرب الدمع ساعة ودعوا فان كان ذا ذنب فاستغفر الذنبا وما كان لي ذنب سوى صدق نيتي موارد كم من تهلة تمنح الشربا خليلي من قيس بن عيلان هل إلى

ظليلا فقد اسقيته أدمعي سخيا وهل ظال داك الضال منكم كعهده تبعد لي بعدا او تقرب لي قربا وهل ساعة احيا بها من تواصل أنا الخل لا وجدي القديم بزائل ولاخنت في عهدي خليلا ولاضحبا (156ب) ولا كان صدقي في ذمام الهوى كذبا معاذاهوى لا كنت من خان عهده الارب مامون الحران امتطيته ووجهي لحر الشمس صئرته نصبا الى أن لبست في الفلا حلة الحربا وقد نزعت ابداننا1) راحة اللظى ~~فتنكرنا انسا وتعرفها نهبا سوق سر اجين السباسب شردا ا1 س بذكرالحمى شوقا فقد هيج الركبا وزمزم حادي العيس يطرب سامعا و قدنكبت عن ملتقى جمعنا التكبا وهبت قبول بالقبول عشية غرامي وابكى ناظري لؤلؤا رطبا ولما بدت اعلامهم هيج الهوى 1)7اى 2يانها

============================================================

ولاما يزيل الحزن او يدفع الكربا ولم الق ما يسلي الفؤاد عن الحمى فدائرة الآداب قد أصبح القطبا سوى نظم در جاءني من مبجل وقد غرست كفاه في باطنى حبا حياني واحياني بصفو وداده فلا ابتغي عتقا من الرق أو سلبا وصيرني رقا رقيق نظامه بمدح صلاح الدين من زمن الشهبا بلى أنا معلوك تشرف قدره ونظم في آثناه أشعاره الشهبا( و حلى وجودي من جواهر نظمه أنا الخل لا أجفوخليلي وإن جفا والزم مدحي للصديق ولو سبا 1 وانظر مثواه على جدبه خصبا ولست بناس وده طول مدتي ويحمل عن مخطو به في الورى خطبا رعى الله من يرعى وداد خليله و يا أيها الساقي لنا سلسلا عذبا فيا ايها المهدي غقودا ثمينة 11 وقدفارق الأوطان والحي والشعبا تفضلت لطفا بالقريض لناز ح اقامت يد الأ يام ما بيننا حربا و صيرت لي صلحامع الدهر بغدما لعمري لقد ابديت عقد بلاغة(11 غدا عاجزا عن مثله العرب العربا إلى حلب لما آتبنا تبسمت بثغر وتاهت عند إقبالنا عجبا 1) هذا البيت ساقط من 5 2)* و لعمري لقد آبدت عفود بلاغة

============================================================

وقالت لنا أهلا وسهلا ومرحبا بمقدم مولى غداصدره يحفظ الكتبا ال وماست بنايتها وقالت لأهلها هلتواإلى فضل على البحرقد اربى 1 وقابلنا من أهلها كل مقيل يرى أننا ضيف وإكرامنا قربى قلت : وقد كان الشيخ صلاح الدين الكوراني المذكور قد أرسل إلي قصيدتين غير هذه القصيدة ، الأولى طائية والثانية نونيتة. ولم أستطع مناظرة الطائية والنونية، لكرننا على جتاح سفر، ولاننا لم تكن، بسبب فكر الرجوع، على مستقر، فأجبته عن البائية فقط، وكتبت، القصيدتين المذكورتين بغير جواب) والله الموفق لاصواب فأما الطائية فهي هذه : و لاحق دمعي في السرى يسبق الشطا خليلى إن الصحب بالركب قدشطا تود الثريا أن تكون له قرظا فسار وبدرالتم في هودج العلى

بروحي على رسل ومن جاءما أبطا ولما ذعى داعى الوداع اجبته غطاء اللقا اشسبلت من عفتي مرطا ولما وقفتا برهة واماط لي ويمسح باليسرى من الدمع النقطا يسلم باليمنى علي اشارة ال ويبسم عن سمطي عقيق ولؤلؤ فجالسته أبكي بما جانس السمطا 2 آلم تره في بحر ادمعها غطا وانسان عيني رام درا لثغره 1اه

ناپیژندل شوی مخ