تراجم اعیان

بورینی d. 1024 AH
193

تراجم اعیان

ژانرونه

فيا ابن الأء لى شادواالفخار بعزمهم وليس لهم في غير مجد تنافس بعثت عقودا بل جمانا منظما كى درد معي حين بان الجالس ل وكلفتني عنه الجواب وحبذا سؤال ولكن أين مني تجانس؟

أجبثك بالرضراض عن دررحكت عوائس زهر قدجلتها الحنادس (1) يد الأنواء وشيأ م ودارس (4) موائس

============================================================

فا ني له من نور وضفك قابس فإن يك منه ما يروق لناظر حياء وطرف العين منها يخالس فدونكها تمشي الهو ينا وتنشني عساها بقرب منك تخظى وتأنس إلى بابكم ترجو القبول تفضلا فلا زلت بالآداب تتحف صاحبا مدى الدهر ما طنت بعلم مدارس ~~فحن مشوق نازح الدار ايس وما ناح قمري الرياض مغردا قلت: وقدراسل كثيرا من علماء عمره، وكاتب جملة من آدباء مضره) واجابوه على الوزن والقافية، ومدحوه بالجملة الكافية، وغالب المراسلات، في جموع جمعه وسماه "السانحات (1)، ولقد باعوا كتبه بعد ماقه، وطلع للناس كتب فيها كان قد استعارها حال حياقه، وبيعت كتبه ختلفة الأثمان، فنها ما بيع بالزيادة ومنها ما بيع بالنقصان ولقد أخذت منها "حاشية الكشاف للسعد التفتازاني، و "حاشية المواقف (2) للهولى علي الخراساني" ، وغير ذلك من كتب الادب ولعمري لقد اجتهد في الفن المذكور ودأب، حتى استحسنت قصائده ، وسارت شوارده وكان مائلا إلى قصيد (3) ابن آبي الحديد، (1) هو ساتحات دمى القصر في مطارحات بي العصر. لم ايطبع ورأيت مته مخطوطة في لينيتغراد في مكتبة الكلية العرقية (2) حاشية الول للولى: (3) م ، ب و قصد والعروف أن لابن أبي الحديد القصائد السيع اللويات طبت بعر سنة 131 في مدح آل البيت ولطه يغير إلى القائد

============================================================

ذكرا لها بالكتابة والنشيد ، وكان له تشيع لطيف، وحب لآل البيت النبوي الشريف، وقصائده مشهورة) وفي الدفاتر مسطورة وكان قد كتب من الروم قصيدة إلى دمشق الشام وخصني بارسالها الي دون أهل الشام ، وذكر فيها علماء الشام قاطبة ، وإن لم يكن بينه وبين بعضم مناسبة، ومطلعها: آنسيمة الروض المطير بالعهد من زمن السرور الى أن قال ذاكرا للفقير ، المعترف بالقصور والتقصير: وابو(1) الضيا حسن إمام الفضل والجود الغزير ([148) أدب يروقك مثل زفر الروض غب حيا مطير عجبا له فاق الأوا ثل وهو(2) في الزمن الأخير وقال في ذكر أمراء دمشق: ومشيلي آركانها أمرا معلمها الخطير منهم جناب الطالو ي سليل ارتق ذي السرير في الحرب كالليث الهصو رفي السلم كالغيث المطير 315 بين الأنام بلا نكير خيي مكارم حاتم (1) وان 2) وو ساقطة من (3) وچي.

============================================================

والمنجكي محتد السا مي على الفلك الأثير فهو الأمير ابن الأمير ابن الأمير ابن الأمير قلت: وقد أرسل الى دمشق قصيدة فريدة متضمثة لأبيات جيدة، وخص بها المولى الأجد، والماجد الأسعد، الكامل المعيين، الدفترئ محمد أمين . وهي في الحقيقة أنيقة، سقيت بماء السليفة ، وهي هذه : على معهد بالشام طال به عهدي سلام كربا المسك والعنبر الوزد بها (1) غضة الأطراف ناعمة الخد مغاني التي عاطيت مشمولة الهوى و معنى الغواني من سعاد ومن هند مراد الفتاة الرود من سنخ المها سحاب ونوي لا ارى منة العهد سقى العهد عهدي منهما بل سقاهما الاليت شعري هل سقى المزن منزلا بجلق أو جاد الحيار بعها بعدي لبست بها شرخ الصباحالك البرد وهل باكر الوسمي داراعلى اللوى يشف مهاه الجون من جوهر العقد ألفت به حسانة الجيد ناعما وتأوي الى أفياء أغصانه الملد تضايش حر الصبا برد ظله ترف رفيف الأقحوانة والرند زمان به ريحانة العمر غضة حبالة ريم من مها الأجرع الفرد وإذ آنا خدن للصبا وذؤابتي مغان بها وجدي القديم بها وجدى سقى الله آيامي بها وسقى الهوى 1) بم79

============================================================

أحب الى المشتاق من جنة الخلد وخص مغان من دمشق ومنزلا 3) ر0 (148ب) فبالجانب الغربي منها معاهد لأتراب هند) من سليمى ومن رقد بدور سماه الحسن اقمار بهجة منازلها قلبي على القرب والبعد هوى كل ذات الدل مياسة القد لبست بها روق الشباب طرازه (4)2 بافياء سرح(4 وارف الظل منتد من الربرب اللأثي نشاتن مع الهوى

ناپیژندل شوی مخ