تنزيه الشریعه
تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة
پوهندوی
عبد الوهاب عبد اللطيف وعبد الله محمد الصديق الغماري
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
۱۳۹۹ ه.ق
د خپرونکي ځای
بيروت
(٦٤) [حَدِيثٌ] " لَا يَسْتَحِي الشَّيْخُ أَنْ يَتَعَلَّمَ الْعِلْمَ كَمَا لَا يَسْتَحِي أَنْ يَأْكُلَ الْخُبْزَ ". (نع) من حَدِيث الحكم بن عُمَيْر، وَفِيه عِيسَى بن إِبْرَاهِيم الْهَاشِمِي.
(٦٥) [حَدِيثٌ] " لَا يَسْتَحِي الشَّيْخُ أَنْ يَجْلِسَ إِلَى جَانِبِ الْغُلامِ فَيَتَعَلَّمَ مِنْهُ ". (الشِّيرَازِيّ) فِي الألقاب من طَرِيق عِيسَى الْمَذْكُور أَيْضا من حَدِيث عَليّ.
(٦٦) [حَدِيثٌ] " مَنْ خَرَجَ فِي طَلَبِ بَابٍ مِنَ الْعِلْمِ حَفَّتْهُ الْمَلائِكَةُ بِأَجْنِحَتِهَا، وَصَلَّتْ عَلَيْهِ الطَّيْرُ فِي السَّمَاءِ، وَالْحِيتَانُ فِي الْبِحَارِ، وَنَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَنَازِلَ سَبْعِينَ مِنَ الشُّهَدَاءِ، " (خطّ) فِي رُوَاة مَالك، من حَدِيث أنس، وَفِيه الْقَاسِم بن إِبْرَاهِيم الْمَلْطِي، وَعنهُ الْقَاسِم ابْن اليسع.
(٦٧) [حَدِيثٌ] " إِذَا جَلَسْتُمْ إِلَى الْمُعَلِّمِ أَوْ فِي مَجْلِسِ الْعِلْمِ فَادْنُوا، أَوْ لِيَجْلِسْ بَعْضُكُمْ خَلْفَ بَعْضٍ وَلا تَجْلِسُوا مُتَفَرِّقِينَ كَمَا يَجْلِسُ أَهْلُ الْجَاهِلِيَّةِ ". (نع) من حَدِيث أبي هُرَيْرَة، وَفِيه الْمُعَلَّى بن هِلَال.
(٦٨) [حَدِيثٌ] " مَنْ فَسَّرَ الْقُرْآنَ بِرَأْيِهِ فَأَصَابَ كُتِبَتْ عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ، لَوْ قُسِّمَتْ بَيْنَ الْعِبَادِ لَوَسِعَتْهُمْ وَإِنْ أَخْطَأَ فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ ". (مي) من حَدِيث ابْن عمر وَفِيه أَبُو عصمَة نوح بن أبي مَرْيَم.
(٦٩) [حَدِيثٌ] " مَنْ فَسَّرَ الْقُرْآنَ بِرَأْيِهِ وَهُوَ عَلَى وُضُوءٍ فَلْيُعِدْ وُضُوءَهُ ". (مي) مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ، وَفِيهِ عُثْمَان بن مطر.
(٧٠) [حَدِيثٌ] " مَنْ وَقَّرَ عَالِمًا فَقَدْ وَقَّرَ رَبَّهُ ﷿، وَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ اسْتَوْجَبَ الثَّوَابَ عَلَى رَبِّهِ ﷿ ". (مي) من حَدِيث عَائِشَة، وَفِيه الحكم بن عبد الله بن خطَّاف.
(٧١) [حَدِيثٌ] " مَنْ بَاهَى بِعِلْمِهِ فَاخْصِمُوهُ، وَمَنْ سَبَّ وَالِدَيْهِ فَاضْرِبُوهُ، وَمَنْ ضَرَبَهُمَا فَاقْتُلُوهُ ". (مي) مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ، وَفِيهِ الْحُسَيْن بن علوان.
1 / 274