يفوتنا أن نسجّل جميل شكرنا للشيخ محمد أجمل الإصلاحي على ملاحظاته القيّمة وقراءاته الموفّقة.
فها هو هذا الكتاب اليوم بين يدي كل باحث عن العلم والتحقيق، موطَّأةً أكنافُه، ميسَّرة سُبُلُ الإفادة منه. فأين العقول الظَّمآى إلى العلم، والأذهان المتعطشة للتحقيق لتنهل وترتوي؟!
والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.
كتبه
علي بن محمد العمران ومحمد عزير شمس
٢٨ ربيع الآخر ١٤٢٥ هـ
المقدمة / 31