============================================================
42 وذكر فى هذا الفصل بيتا شاهدا على النصيبة و جارة تنصب حول الحوض، وجمعها نصائب، وهو: هر قناه فى بادى النشيئة دائر ا قديم بعهد الماء بقع نصائبه
قال الشيخ - رحمه الله - : البيت لذى
امة، وقد مضى تفسيره فى فصل (نشأ) والهاء فى ههر فناه" تعود على تجل تقدم ذثره.
و ذكر فى هذا الفصل أنه يقال : نصيبين ،
ونصيبون ، والنسبة إلى قولك نصيبين : نصيى
والى قولك نصيبون : نصيبينى قال الشيخ - رحمه الله - : الصواب .و كس ما ذكره ، لان نصييين اسم مفرد معرب
بالحركات ، فإذا نسبت إليه آبقيتة على حاله ،
قلت : هذا رجل نصيبينى : ومن قال :
صييون ، فهو معرب إعراب جموع السلامة
يكون فى الرفع بالواو ، وفى النصب والجر
بالباء، فإذا نسبت إليه قلت : هذا رجل نصيبى، تحذف الواو والنون ، وكذلك كل ما جمعته
وتقدم للصنف فى (كثب)
ناپیژندل شوی مخ