تمهيد القواعد بشرح تسهيل الفوائد
تمهيد القواعد بشرح تسهيل الفوائد
پوهندوی
أ. د. علي محمد فاخر وآخرون
خپرندوی
دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٨ هـ
د خپرونکي ځای
القاهرة - جمهورية مصر العربية
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
تمهيد القواعد بشرح تسهيل الفوائد
ناظر الجيش d. 778 AHتمهيد القواعد بشرح تسهيل الفوائد
پوهندوی
أ. د. علي محمد فاخر وآخرون
خپرندوی
دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٨ هـ
د خپرونکي ځای
القاهرة - جمهورية مصر العربية
ژانرونه
(١) البيت من بحر المتقارب، قالت مراجعه: إنه مجهول القائل. انظر شرح التسهيل (١/ ١٨) - التذييل والتكميل (١/ ٨٣) وقد وجدناه في الشعر والشعراء منسوبا لخويلد بن فطحل أحد شعراء هذيل المعدودين، ويستشهد بهذا البيت وما بعده على أن المضارع لا يتخلص للمستقبل إن نفي بلا. بل هو باق على صلاحيته للحال والاستقبال، يشير إلى ذلك معنى الأبيات وما قبل الفعل المنفي من كلام، والبيت ليس في معجم الشواهد. (٢) البيت من بحر الطويل من قصيدة طويلة للأعشى يمدح فيها المحلق بن خثعم بن شداد بن ربيعة. وقد أكثر فيها من الألفاظ الغربية والفارسية. كما يخلط المدح بالغزل فيها (انظر الديوان ص ١١٦) وقد استوفى الشارح الحديث عن البيت. ترجمة الأعشى: اسمه ميمون بن قيس، جاهلي وأدرك الإسلام في آخر عمره، ورحل إلى النبي ﵇ ليسلم، فقيل له إنه يحرم الخمر والزنا، فقال: أتمتع بهما سنة ثم أسلم، فمات في تلك السنة، ولقب بالأعشى لضعف بصره مات سنة (٧ هـ)، سنة (٦٢٦ م). له ديوان شعر مطبوع. انظر ترجمته في الشعر والشعراء: (١/ ٢٦٣)، الأعلام (٨/ ٣٠٠). (٣) البيت من بحر الطويل وليس في معجم الشواهد وهو في ديوان الحماسة (٣/ ١٣٤٦)، ولم ينسب ونسبه محقق شرح التسهيل (١/ ١٩) إلى ابن الدمينة وليس في ديوانه بشرح محمد الهاشمي. وكان في البيت تامة، وكأن مخففة من الثقيلة واسمها ضمير الشأن ومفعول إخال الثاني محذوف أي لا إخال تلاقيا بعده، ويستشهد به لما في البيت قبله. والبيت في التذييل والتكميل: (١/ ٨٩). (٤) انظر التذييل والتكميل: (١/ ٨٩). (٥) أما قرينته في مقال الاستثناء فقد قال: إنه لا يكون فعل جرى مجرى إلا، ولم يكن قبل دخول لا صالحا للحال والاستقبال. وحجة ابن مالك فيه أقوى من تلك. -
1 / 190