مخرجها إلى الخياشيم لما فيها من الغنة.
وينبغي أن يشاركها في هذا اللقب النون الساكنة، لأنها ترجع أيضًا إلى الخياشيم للغنة التي فيها.
الرابع والثلاثون: الحرف المتصل، وهو الواو.
وذلك لأنها تهوي في مخرجها في الفم لما فيها من اللين حتى بمخرج الألف.
قلت: والياء كذلك، فينبغي أن تلقب كالواو.
1 / 99
مقدمة ابن الجزري
الباب الأول في ذكر قراءة هؤلاء القراء في هذا الزمان
فصل فيما يستفاد بتهذيب الألفاظ وما تكون الثمرة الحاصلة عند تقويم اللسان
الباب الثاني: في معنى التجويد، وفيه فصول الفصل الأول في التجويد والتحقيق والترتيل
الفصل الثاني في معنى قوله تعالى: " ورتل القرآن ترتيلا "
الفصل الثالث الفرق بين التحقيق والترتيل
الفصل الرابع: في كيفية التلاوة
الفصل الخامس في ذكر قراءة الأئمة
الباب الثالث في أصول القراءة الدائرة على اختلاف القراءات
الباب الرابع في ذكر معنى اللحن وأقسامه وفيه فصلان الفصل الأول في بيان اللحن في موضوع اللغة
الفصل الثاني في حد اللحن وحقيقته في العرف والوضع
الباب الخامس في ذكر ألفات الوصل والقطع
الفصل الأول في ذكر الألفات التي تكون في أوائل الأفعال
الفصل الثاني في الألفات التي تكون في أوائل الأسماء
الباب السادس في الكلام على الحركات والحروف
فصل ذكر ما السابق من الحروف والحركات
فصل نذكر فيه حروف المد واللين والحركات واختلاف الناس في ذلك
الباب السابع في ذكر ألقاب الحروف وعللها
فصل نذكر فيه ألقاب الحروف وأنسابها
فصل نذكر فيه صفات الحروف وعللها
مقدمة نذكر فيها تأليف الكلام
الفصل نذكر فيه اشتراك اللغات في الحروف وانفراد بعضها ببعض
الباب الثامن في مخارج الحروف والكلام على كل حرف بانفرادفصل
فصل نذكر فيه ما يتعلق بكل حرف من التجويد
فصل نذكر فيه ما يتعلق بكل حرف من التجويد
الباب التاسع في ذكر أحكام النون الساكنة والتنوين ثم المد والقصر فصل في أحكام النون الساكنة والتنوين
باب المد والقصر
الباب العاشر في الوقف والابتداء
فصل في الوقف التام
فصل في الوقف الكافي
فصل في الوقف الحسن
فصل في الوقف القبيح
القول في كلا
القول في بلى
فصل الفرق بين بلى ونعم
القول في لا
القول في ثم
القول في أم
القول في بل
القول في حتى
فصل في ذكر المشددات ومراتبها
قاعدة
مقدمة
باب في معرفة الظاء وتمييزها من الضاد حسبما وقع في القرآن الكريم