تلقيح الأفهام العلية بشرح القواعد الفقهية
تلقيح الأفهام العلية بشرح القواعد الفقهية
ژانرونه
(١) يقيد ذلك بما ذكر لأن في صفات الصلاة القوليه والفعليه ما هو مشروع على وجهين أو أكثر.
1 / 1
1 / 2
1 / 3
1 / 4
(١) الإستنتاجات لايشرع جمعها، وألفاظ التشهد وألفاظ الصلاة على النبي ﷺ خلافًا لبعض أهل العلم، كالنووي ﵀.
1 / 5
(١) وفيه صفة ثالثة هي ظاهر حديث أنس في إقامة بلال انظرها في الشرح الممتع.
1 / 6
1 / 7
1 / 8
1 / 9
(١) لا إطعام في كفارة القتل على أرجح قولي العلماء لعدم ذكره في آية النساء وهو الشهور من المذهب فالتفريع على المرجوح، ويمكن إبدال إخراجها بفعلها أي الصيام. (٢) هذا ليس دليلًا لأنه مبني على مذهب الذين يرون جواز إقامة الجمعة قبل الزوال لأدلة من السنة ينازع في مدلولات بعضها ويضعف بعضها، ومن أصح أدلتهم مع قوة سنده فعل ابن الزبير وقول ابن عباس أصاب السنة. حين صلى العيد يوم جمعة ولم يصل حتى العصر ففهم منه أنه قدم الجمعة واكتفى بها عن صلاة العيد. تراجع المسألة في نيل الأوطار.
1 / 10
1 / 11
(١) هذا هو الراجح خلافًا للمشهور من المذهب.
1 / 12
(١) إلا إذا كان عنده غلبة ظن فليتحرى ويعمل بغلبة ظنه كما في حديث ابن مسعود وهو في الصحيح راجع الشرح الممتع وفتاوى شيخ الإسلام وبهذا القول تجتمع الأحاديث. (٢) يقال في الطواف مثل ما قيل في المثال السابق.
1 / 13
1 / 14
(١) والراجح أنه إن كان عنده غلبة ظن فليبن عليه. (٢) والراجح بناؤه على غلبة ظنه إن وجد.
1 / 15
1 / 16
1 / 17
(١) حبذا لو ذكر.
1 / 18
(١) حبذا لو ذكر حديث أبي سعيد بلفظه.
1 / 19
1 / 20