Talḫīṣ kitāb al-mawḍūʿāt
تلخيص كتاب الموضوعات
پوهندوی
أبو تميم ياسر بن إبراهيم بن محمد
خپرندوی
مكتبة الرشد
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
۱۴۱۹ ه.ق
د خپرونکي ځای
الرياض
ژانرونه
معاصر
٢٧١ - وَبِسَنَد مَكْذُوب، عَن أبي ذَر، رَفعه: " كَمَا أَنا خَاتم النَّبِيين، كَذَلِك عَليّ وَذريته يختمون الأوصياء إِلَى يَوْم الْقِيَامَة ".
٢٧٢ - عبيد الله بن مُوسَى، ثَنَا مطر - يَعْنِي: ابْن مَيْمُون، وَهُوَ مُتَّهم، عَن أنس رَفعه: " عَليّ أخي، وَخير من أترك بعدِي ".
٢٧٣ - الْعقيلِيّ، ثَنَا مُحَمَّد بن أَحْمد، ثَنَا يحيى بن الْمُغيرَة الرَّازِيّ، ثَنَا زَافِر، عَن رجل، عَن الْحَارِث بن مُحَمَّد، عَن أبي الطُّفَيْل عَامر بن وَاثِلَة، قَالَ: " كنت على الْبَاب يَوْم الشورى، فارتفعت الْأَصْوَات، فَسمِعت عليا، يَقُول: بَايع النَّاس لأبي بكر، وَأَنا وَالله أولى بِالْأَمر مِنْهُ، فَسمِعت وأطعت مَخَافَة أَن يرجع النَّاس كفَّارًا يضْرب بَعضهم رِقَاب بعض، ثمَّ بَايع النَّاس عمر، وَأَنا أولى مِنْهُ، ثمَّ أَنْتُم تُرِيدُونَ أَن تبايعوا عُثْمَان، إِذا أسمع وَأطِيع ". فِي كَلَام طَوِيل رَكِيك لم يَصح. قَالَ الْعقيلِيّ: وحَدثني بِهِ جَعْفَر بن مُحَمَّد، ثَنَا مُحَمَّد بن حميد الرَّازِيّ، عَن زَافِر، بِدُونِ الرجل الْمَجْهُول، فَلَعَلَّهُ وَاضعه.
٢٧٤ - عِيسَى بن مهْرَان - وَكَانَ يكذب - / ثَنَا مخول، ثَنَا عبد الرَّحْمَن بن الْأسود، عَن مُحَمَّد بن عبيد الله بن أبي رَافع، عَن أَبِيه، عَن جده: " فِي يَوْم أحد، قَالَ: فَحمل راية الْمُشْركين تِسْعَة، كلهم قَتلهمْ عَليّ، فَقَالَ جِبْرِيل: يَا مُحَمَّد، هَذِه الْمُوَاسَاة، فَقَالَ النَّبِي ﷺ: أَنا مِنْهُ وَهُوَ مني، ثمَّ سمعنَا [صائحًا] يَصِيح من السَّمَاء يَقُول: لَا سيف إِلَّا ذُو الفقار، وَلَا فَتى إِلَّا عَليّ ".
٢٧٥ - عَن عبيد الله بن مُوسَى، حَدثنِي مطر بن أبي مطر، عَن أنس قَالَ: " كنت
1 / 126