تعليقه د عللونو په اړه
تعليقة على العلل لابن أبي حاتم
ایډیټر
سامي بن محمد بن جاد الله
خپرندوی
أضواء السلف
شمېره چاپونه
الأولى
د چاپ کال
۱۴۲۳ ه.ق
د خپرونکي ځای
الرياض
ژانرونه
د حدیث علوم
وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ عَبْدَانَ، أَبْنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَحْمُوَيْهِ الْعَسْكَرِيُّ، ثَنَا عِيسَى بْنُ غَيْلانَ، ثَنَا يَحْيَى بْنُ صَالِحٍ، ثَنَا مُوسَى بْنُ أَعْيُنَ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ هُوَ ابْنُ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ عَامِرٍ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الْمُغِيرَةِ، عَنْ أَبِيهِ. . . فَذَكَرَ مَعْنَاهُ إِلَى أَنْ قَالَ: فَقُلْتُ: أَلا أَنْزِعُ خُفَّيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ: قَالَ: إِنِّي قَدْ أَدْخَلْتُهُمَا طَاهِرَتَيْنِ، لَمْ أَحْتَفِ بَعْدُ ".
وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ، أَبْنَا أَبُو سَعِيدٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ، أَبْنَا سَعْدَانُ بْنُ نَصْرٍ الْمَخْرَمِيُّ، (ح) وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ بِشْرَانَ بِبَغْدَادَ، أَبْنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ، ثَنَا سَعْدَانُ بْنُ نَصْرٍ، ثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ حَمْزَةَ بْنِ الْمُغِيرَةِ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فِي سَفَرٍ، فَقَالَ: «تَخَلَّفْ يَا مُغِيرَ، وَامْضُوا أَيُّهَا النَّاسُ» .
فَتَخَلَّفْتُ وَمَعِيَ مَاءٌ، فَقَضَى رَسُولُ اللَّهِ ﷺ حَاجَتَهُ، ثُمَّ رَجَعَ فَصَبَبْتُ عَلَيْهِ مَاءً، فَغَسَلَ وَجْهَهُ، ثُمَّ ذَهَبَ يَغْسِلُ يَدَيْهِ، وَعَلَيْهِ جُبَّةٌ رُومِيَّةٌ، فَضَاقَ كُمُّهَا، فَأَدْخَلَ يَدَهُ مِنْ أَسْفَلَ، فَغَسَلَ يَدَيْهِ، وَمَسَحَ بِرَأْسِهِ، وَمَسَحَ عَلَى خُفَّيْهِ.
قَالَ سُفْيَانُ: زَادَ فِيهِ حُصَيْنٌ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الْمُغِيرَةِ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَتَمْسَحُ عَلَى خُفَّيْكَ؟ قَالَ: إِنِّي أَدْخَلْتُهُمَا وَهُمَا طَاهِرَتَانِ ".
وَقَالَ مُسْلِمٌ: حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ، ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ، ثَنَا عُمَرُ بْنُ أَبِي زَائِدَةَ، عَنْ الشَّعْبِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الْمُغِيرَةِ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّهُ وَضَّأَ النَّبِيَّ ﷺ، فَتَوَضَّأَ وَمَسَحَ عَلَى خُفَّيْهِ، فَقَالَ لَهُ، فَقَالَ: إِنِّي أَدْخَلْتُهُمَا طَاهِرَتَيْنِ ".
1 / 232