173

تعليقه د عللونو په اړه

تعليقة على العلل لابن أبي حاتم

ایډیټر

سامي بن محمد بن جاد الله

خپرندوی

أضواء السلف

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

۱۴۲۳ ه.ق

د خپرونکي ځای

الرياض

ژانرونه

د حدیث علوم
نَفَضْنَا أَيْدِيَنَا، فَمَسَحْنَا بِأَيْدِينَا مِنَ الْمَرَافِقِ إِلَى الأَكُفِّ عَلَى مَنَابِتِ الشَّعْرِ مِنْ ظَاهِرٍ وَبَاطِنٍ.
حَدَّثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ عَلِيٍّ، ثَنَا الْفَضْلُ بْنُ الْعَبَّاسِ التُّسْتَرِيُّ، ثَنَا يَحْيَى بْنُ غَيْلانَ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَزِيعٍ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ أَرْقَمَ، عَنْ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَالِمٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: تَيَمَّمْنَا مَعَ النَّبِيِّ ﷺ بِضَرْبَتَيْنِ: ضَرْبَةٍ لِلْوَجْهِ وَالْكَفَّيْنِ، وَضَرْبَةٍ لِلذِّرَاعَيْنِ إِلَى الْمِرْفَقَيْنِ.
قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: سُلَيْمَانُ بْنُ أَرْقَمَ: ضَعِيفٌ.
وَقَالَ الْبُخَارِيُّ: تَرَكُوهُ، وَقَالَ أَبُو حَاتِمٍ وَالتِّرْمِذِيُّ وَالنَّسَائِيُّ وَابْنُ خِرَاشٍ وَالأَزْدِيُّ وَالدَّارَقُطْنِيُّ أَيْضًا: مَتْرُوكُ الْحَدِيثِ، وَقَالَ أَبُو زُرْعَةَ: ضَعِيفُ الْحَدِيثِ، ذَاهِبُ الْحَدِيثِ، وَقَالَ ابْنُ حِبَّانَ: كَانَ مِمَّنْ يَقْلِبُ الأَخْبَارَ، وَيَرْوِي عَنِ الثِّقَاتِ الْمَوْضُوعَاتِ.
وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُخَلَّدٍ، وَإِسْمَاعِيلُ بْنُ عَلِيٍّ، وَعَبْدُ الْبَاقِي ابْنُ قَانِعٍ، قَالُوا: أَبْنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْحَاقَ الْحَرْبِيُّ، ثَنَا عُثْمَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ الأَنْمَاطِيُّ، ثَنَا

1 / 177