ص -21- ... والودي بتسكين الدال ما يخرج بعد البول.
والمني النطفة هذا بالتشديد والمذي ساكنة الذال.
وإذا التقى الختانان أي موضع ختان الرجل وموضع المرأة.
والحشفة ما فوق الختان.
وأبو اليسر بياع العسل من الصحابة مفتوح الياء والسين.
ولقيط بن صبرة راوي حديث المبالغة في المضمضة مفتوح الصاد والباء هو لقيط بن عامر بن صبرة ينسب إلى جده ولقيط هذا أبو رزين العقيلي يعرف بكنيته.
والحوض الكبير الذي لا يخلص بعضه إلى بعض الخلوص هو الوصول وفسره الفقهاء بالتحريك والصبغ وغير ذلك كما عرف.
وبئر بضاعة بضم الباء أصح ويقال بالكسر أيضا وهي بئر معروفة بالمدينة.
والقلة جرة يقلها إنسان أي يحملها أي هي بقدر ما يطيق حملها واحد.
كان له ثوب ينشف أعضاءه بعد وضوئه أي ينتشر به من حد علم والجبائر التي تربط على الجرح جمع جبيرة وهي العيدان التي تجبر بها العظام.
والدسعة الدفعة من القيء.
والقلس بفتح اللام ما يخرج من الفم بالقيء وبتسكينها المصدر منه.
والصديد الدم المختلط بالقيح والقيح الصفرة التي لا دم فيها.
ورعف من حد دخل أي سال رعافه ورعف من حد شرف لغة ضعيفة فيه ورعف على ما لم يسم فاعله أي صار مرعوفا أي معلولا بعلة الرعاف.
وسلس البول: استرخاء سبيله.
واستطلاق البطن: سيلان ما يخرج منه.
مخ ۱۳