35 رف اليا 289 الشيخ عماد الدين يوسف بن ابى نصر المعروف بابن السقارى ، المشهور بامرة الحاج من الشام عدة مرار ، وبالسيرة المرضية .
ت ووفى ف ربيع الأخرة سنة تسع وتسعين وستمثة بدمشق .
25 الشيخ يوسف بن على بن رسلان الواسطى ، امام مسجد باب الجابية كان من اعيان الصلحاء.
وما ذكر ان كان بالبصرة شيخا كبيرا . وكان من لسعه عقرب او حية او عضه كلب يحضر اليه . فيكتب في طاسة اسماء ، او في قدح ، ويسقى الملسوع بلبن او بزيت او بماء او بعسل فيتقيا السم باذن الله تعالى . فاذا لم يقدر الملسوع ان يحضر الى الشيخ ، فيستى رسوله يبرأ . ومن لا يقدر يشرب يموت . وهذه الاسماء سا مريا ماررا برر لحما كاكشينا يومي بطشا اباري نكوسا بولا بري ماوي ملوي بسا مومادر مل دو ماعما عسما سا سما ور سماوي ابو سا ابود عو مماكشت امي الكاتب البغدادى . كان من ييستا تاثشتا ابو بمي 254 جيمال الدين ابو الدر ياقوت المستع الماليك المستعصمية ، وكتب فاجاد وسلك طرائق على بن هلال بن البواب وتادب وشهر بالخط والادب والنثر والنظم والترسل وفنون الادب" .
ال محياك يا سمعى ويا بصرى اذ طيب ذكراك في ظلمائه سمري لست محتسب ماضيه من عمري الان ذكرك نور القلب والبصر ومن نظمه [من البسيط]: دد الشمس شوقي كلما طلعت واسهر الليل ذا انس بوحشت ل وكل يوم مشى لى لا اراك به اليلي تهار اذا ما درت في خلدي 254 مجد الدين يوسف بن محمد بن على المعروف بابن القباقى الدمشقى
ناپیژندل شوی مخ