تخریج
التخريج لصحيح الحديث
پوهندوی
أبي عبد الباري رضا بوشامة الجزائري
خپرندوی
دار بن حزم للنشر والتوزيع
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٠ هـ - ١٩٩٩ م
د خپرونکي ځای
الرياض
ژانرونه
معاصر
عَلَّقَهُ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ السُّرُوجِيُّ مِنْ خَطِّ بَشَّارِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُفَرّجٍ الْمَقْدِسِيِّ وَفِي آخِرِهِ طَبَقَةُ سَمَاعٍ بِخَطِّهِ قَدْ سَمِعَهُ عَلَى السِّلَفِيِّ بِقِرَاءَةِ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عِيسَى وَمَعَهُ أَبُو الثَّنَاءِ حَمَّادٌ الْحَرَّانِيُّ وَالْمَكِّيُّ أَبُو الْحَرَمِ مَكِّيُّ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ.
وَحَضَرَ وَلَدُهُ الْقَاسِمُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ سِبْطُ السِّلَفِيِّ، وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْفَيْرُوزَآبَادِيُّ، وَعَبْدُ الْكَرِيمِ الرَّبَعِيُّ وَإِبْرَاهِيمُ الْبَلَنْسِيُّ وَعَبْدُ اللَّهِ الْعُثْمَانِيُّ وَعِيسَى وَلَدُ الْقَارِئِ وَحَسَنٌ الصَّقَلِّيُّ وَعَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ رَوَّاجٍ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ ظَافِرٍ وَابْنُهُ فَرْقَدٌ وَآخَرُونَ، وَذَلِكَ فِي يَوْمِ السَّبْتِ الْعَاشِرِ مِنْ شَعْبَانَ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَسِتِّينَ وَخَمْسِ مِائَةٍ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَحْدَهُ.
سَمِعَ جَمِيعَ الْجُزْءِ عَلَى أَبِي مُحَمَّدِ بْنِ رَوَّاجٍ بِسَمَاعِهِ مِنَ السِّلَفِيِّ بِقِرَاءَةِ الْفَقِيهِ أَبِي مُحَمَّدٍ عَبْدِ الْمُؤْمِنِ بْنِ خَلَفِ بْنِ أَبِي الْحَسَنِ الدِّمْيَاطِيِّ التّونِيِّ: مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَيَّاشٍ الشَّافِعِيُّ وَوَلَدُهُ أَبُو طَاهِرٍ أَحْمَدُ وَأَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدٌ وَجَمَاعَةٌ.
وَصَحَّ ذَلِكَ وَثَبَتَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ السَّابِعَ وَالْعِشْرِينَ مِنْ مُحَرَّمٍ سَنَةَ أَرْبَعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ بِالإِسْكَنْدَرِيَّةِ.
اخْتَصَرَهُ السُّرُوجِيُّ مِنْ خَطِّ ابْنِ عَيَّاشٍ ﵀.
وَسَمِعَهُ عَلَيْهِ بِسَمَاعِهِ فِيهِ بِقِرَاءَةِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ الْقَاهِرِيِّ وَالسَّمَاعُ بِخَطِّهِ، وَمِنْهُ نَقَلْتُ مُخْتَصِرًا إِلَى هُنَا: أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ أَبِي الْفَضْلِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الْحُسَيْنِ الْبَكْرِيِّ وَوَلَدُهُ أَبُو الْفَضْلِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ وَالشَّرَفُ أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الْمُؤْمِنِ بْنُ خَلَفِ بْنِ أَبِي الْحَسَنِ التّونِيُّ وَغَيْرُهُمْ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ سَابِعِ شَهْرِ رَبِيعٍ الأَوَّلِ مِنْ سَنَةِ أَرْبَعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ بِالثَّغْرِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَصَلَوَاتُهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ.
وَسَمِعَهُ عَلَيْهِ بِقِرَاءَةِ عَبَّاسِ بْنِ مَرْوَانَ وَبِخَطِّهِ السَّمَاعُ وَمِنْهُ اخْتَصَرْتُ، وَلَدُ الْقَارِئِ مُحَمَّدٍ أَبُو الْفَتْحِ وَعُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ فَتُّوحٍ التَّمِيمِيُّ وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ الْحَلِيمِ سُحْنُونُ وَسِتُّ الأَحْبَابِ ابْنَةُ الْمُسَمّعِ وَغَيْرُهُمْ فِي ثَانِي صَفَرٍ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ بِالإِسْكَنْدَرِيَّةِ.
وَسَمِعَهُ عَلَيْهِ بِقِرَاءَةٍ.
وَسَمِعَهُ عَلَى السِّبْطِ بِقِرَاءَةِ عَلِيِّ بْنِ بلبَانَ الْمُشَرّفِ وَالْخَطُّ لَهُ فِي الأَصْلِ، وَمِنْهُ اخْتَصَرْتُ: الْفَقِيهُ رَضِيُّ الدِّينِ أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الْقَادِرِ بْنُ أَبِي الْمَعَالِي بْنِ الْفُرَاوِيِّ، وَوَلَدُهُ كَمَالُ الدِّينِ أَحْمَدُ وَغَيْرُهُمْ فِي شَهْرِ ذِي الْحِجَّةِ سَنَةَ سَبْعٍ وَأَرْبَعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ وَتَحْتَهُ تَصْحِيحُ الْمسمعِ.
وَسَمِعَهُ عَلَيْهِ بِقِرَاءَةِ عَبْدِ الْكَرِيمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَالِكٍ وَبِخَطِّهِ السَّمَاعُ فِي الأَصْلِ وَمِنْهُ اخْتَصَرْتُ: عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوَضِ بْنِ يُوسُفَ الْقَاهِرِيُّ وَغَيْرُهُ، وَسَمِعَ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْخَالِقِ الْهَمْدَانِيَّ مِنْ قَوْلِهِ: «وَرِوَايَةُ عَلِيِّ بْنِ مُسْهِرٍ عَنِ الثَّوْرِيِّ عَزِيزَةٌ»، وَذَلِكَ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ عَاشِرَ جُمَادَى الآخِرِ سَنَةَ ثَمَانٍ وَأَرْبَعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ بِالإِسْكَنْدَرِيَّةِ.
1 / 57