============================================================
الاول من تجريد الاثانى 314 -(1)9 ن1 وعاودها اليوم (1) آدياينها لقدهاج نفسك أشجانها ه :32 اذا قطعت منك (11 اقرانها تذ كرت ليلى وانى بها وخفه من الدارسكانها وحجل فى الدار غربانها وغيرها معصرات الرياح وسح الجنوب وتهتانها
وتتبعها ثم غز لاتها مهاة من العين تمشى بها وقفت عليها فساءلتها وقدظعن الحئ : ماشانها بما راع قلبى اقوانها فعيت وجاوينى دونها
وهى طويلة: وعمرة بنت رواحة هى أم الثعمان بن بشير.
اعر ال وقد ذا كر أن الثمان بن بشير قدم للدينة فى أيام يزيد بن معلوية وأبن الزبير للتعمان بشعره 4) ققال : والله لقد أخفقت(3) أذناى من الغناء ، فأسمعونى . فقيل له : لووجهت
الى عزة فإنها من قد عرفت . فقال : إى ورب البنية ، إنها لمن تزيد النفس طيبا، والعقل شحذا ، أبعثوا إليها عن رسالتى ، فإن أبت صرنا إليها . فقال له بعض القوم : إن النقلة تشتد عليها ليقل بدنها، وما بالمدينة دابة تحملها . فقال النعمان : وأين النجائب عليها الهوادج ! فوجه إليها بتجيب . فذكرت علة . فلما ن عاد الرسول إلى النعمان بن بشير ، قال لجليسه : أنت كنت أخبر بها ، قوموا بنا .
س ققام هو مع خواص أصحابه حتى طرقوها . فأذنت وأكرمت وأعتذرت . فقبل ه9 النعمان عذرها ، وقال : غنتى. فغنته : وه أجد بعرة غنيائها فتهجر أم شأنتا شانها فأشيرإليها أنها أمه . فسكتت . فقال : غتنى ، فوالله ما ذكرت إلاكرما (1) الأديان : بجع دين ، وهو الداء . يريد : حبه القديم .
(2) الأقران ، الحبال، الواحد : قرن .(3) أعفقت :. أو حشت ، لطول العهد -
مخ ۳۲۱