============================================================
تجريد الأغانى 128 (1) 1 وحتى هواديها دقاق وشكوها صريف وباقى النقى منها (1) شرائد س 12)01 وحتى دنت ذات المراح فأذعنت إليك وگل الراسمات (1) الحوافد
قال: فرق له هشام وبكى، وقال : ويحك يا نصيب ! لقد أضررنا بك
و برواحلك . ووصله وأخسن صلته وأختفى به :
سوال جبه ايرنة وقل : وخل نصيب على عبد العزيز ين مزوان، قال له عبد العزيز ، وقد عن عشق طال الحديث بينهما : هل عشقت قط ؟ قال : نعم ، أمة لبنى مذلج. قال : .
فكنت تضنم ماذا قال : كانوا يخر سونها منى فكنت أقنع بأن أراها فى الطريق،
فأشير إليها بعينى أو بحاجبى . وفيها اقول : وقفت لهما كنما تمر لعلني أخالسها التشليم إن لم تسلم فلئا رأثنى والواشاة تحرت مدامعها خوفا ولم تتكلم مساكين أهل العشق ما كنت أشترى جميع حياة القاشقين بدرهم فقال له عبد العزيز: ما فعلت؟ قال : بيعت فأولدها سيدها . قال : فهل 3) فى تقسك منها شىء ؟ قال : نعم ، عقابيل(1) آحزان :.
هو والنسوة اللثلاث وس 2.. ا:ن وذكر انه أنى نصب ملة، يقصد للجد المحرام يسلا، فينا مو كذلك فى السجه الحرام إذ طلعت ثلاث نشوة فجلشن قريبا منه ، وجعلن يتحدثن ويتذا گرن الشعر والشعراء ، فإذا هن من أفصح النساء وآدبهن . قالت إحداهن : قاتل الله جميلا حيث يقول: (1) الموادى : الأمناق : وشكواها : شكوها . والصريف : صريف الأنياب : والثى : مخ العظم : والشرائد: اليقايا : (2) الراسمات ذواب الرسم وهو ضرب من السير والحواقد : المسرعات (3) العقاييل : البقايا .
مخ ۱۳۵