============================================================
تجريد الأغاتى 1ا ه هوورجل لقيه وذ كر بعضهم، قال : هووام بكر 1 رأيت رجلا أسود ومعه أمرأة بيضاء ، فجعلت أعجب من سواده وبياضها،
فدنؤت منه فقلت : من أنت؟ فقال : أنا الذى أقول : ألاليت شغرى ما الذى تحدين بى غدا غربة الثأى للفرق والبضد 1
ه لدى أم بكر حين تقترب النوى بنا ثم يخلو الكاشحون بها بعدى ه أتضرمنى عند الآلى هم لنا العدا فتشيتهم بى أم تدوم على العقد قال : فصاحت : بل تدوم والله على العهد. فسالت عنهما. فقيل : هذا
تصيب وهذه ام بكي: 06 اقة وقيل : أتى نصيب عبد الله بن جعفر ، فحمله وأغطاه وكساه . فقال له قائل: اين جغفر وقد سثل من عطاياه له يا أبا جغفر ، أعطيئت هذ العبد الأسود هذه العطايا ! فقال : والله إن كان أسود إن ثناهه لأبيض، وإن شثره لعربى . ولقد أستحق بما قال أكثرمما كال .
وما ذاك؟ إنما هى رواحل تنضى (1) ، وثياب تبلى ، ودراهم تفنى ، وثناء (1 يبقى، ومذانح تروى: متقد اللالى مع رذكر بضهم قال: أتانى منقذ الهلالي ليلا ، فضرب على الباب ، فقلت : من هذا؟ فقال : ه منقذ الهلالى . فخرجت إليه فزعا. فقال: البشرى ! فقلت : أى بشرى أتيتنى بها فى هذا الليل؟ قال : خير ، أتانى أهلى بدجاجة مشوية بين رغيفين ،
فتعشيت بها. ثم آتونى بقنينة من نبيذ قد التقى طرفاها رقة وصفاء، فجحلت
4 أشرب وأترثم بقول نصيب: بزينب ألم قبل أن يرحل الراكب وقل إن: تملينا فما ملك القلب (1) تنضى تهزل، وأنضاه السفر: هزله :
مخ ۱۲۳