238

تحت بيرغ قرآن

تحت راية القرآن

خپرندوی

المكتبة العصرية-صيدا

د خپرونکي ځای

بيروت

على تفكيري، وبين رغبة تمسُّ غيري مني فتفسد عليه بتفكيري؟
وهل كان طه يكفر في الجامعة لتكتب عنه الملائكة أم ليكتب عنه الطلبة؟
إني أخشى يا سيدي الأستاذ الجليل من استقلال الجامعة وحرية تفكيرها؟
فإن هذا الكلام إذا فسر بأعمال الجامعة كان معناه ومحصَّله أن البرلمان سيضيف
إلى الامتيازات الأجنبية المضروبة على هذه الأمة، امتيازًا لدولة قصر
الزعفران. . .

1 / 242