109

============================================================

من ذى القعدة سنة أربع وثمانين وثلاثماية للهجرة(1) ، وروز آسمان (كز) ومن ماه آذر سنة ثلاث وستين وثلاثمائة ليزدجرد ، فكان (ل نج له) .

وحصله بعد الانقلاب لنصف نهار يوم الاثنين روز اثيران (ل)() من آذر ماه (ل نج لب) . فاستدل بذلك أيضا على أن الانقلاب كان قيل العبف ليلة يوم الأحد بثيء يسير،ه ثم احتاج أن يحقتق ارتفاعى المنقلبين ، وقد علم أنته وإن لم يحصل .بيعد الحركات الوسطى والمختلفة للشيس رموضع الأوج ، فإن التذى فى ت زيجات المحدثين منها غير مخالف للحقيقة بما يحس ، وخاصة إذا أراد أن يستعملها لتسى تزرة القدر، فقصد للانقلاب الصيفى ، وقد كان وجد بعده: من تصف نهار يوم السبت اثنتى عشرة ساعة، وحركة الشس فيها فى ذلك الموضع ال بزيج البتانى (ة كح لو) بالتقريب . وعاد 95 و. الى الشتوى، قوجد ما بين نصف نهار يوم الجمعة المتقدمة له إليه ستا(3) وثلاثين ساعة ، وحركة الشمس فيها فى ذلك الموضع (ا لا مح) .

وليكن فلك البروج دائرة (ابه)(1) ونقطتا (ج) (5) نقطتى(6) المنقلبين . أما الصيفى ذ(ج) ، وأما الشتوى ف(ه) ، ونصل قطر (جه) ثم نفرض (ا) النقطة التتى حصل ارتفاعها يوم البت ، و(ب) ليوم الأحد، ولتساوى ارتفاعيهما تاوى (ا ج) (جب) فى الحس : و(اج) هى التتى حصل مقدارها (5 كح لو) ، وتفرض (د) التى حصل ارتغاعها يوم الجمعة(6) ، و (ح) ليوم الإثنين ، ونصف ما بين (1) ساقطة فى ج.

(2) ق الأمل ر ج : 1.

(2) ق الأمل : ست .

(4) انظر الشكل11 فى من 105.

00(5) فى الأصل : نقطتا .

(6) ق ج : «التى حمل ارتغاعها يوم البت» بدلا من ويوم ايحيعة، ومو خطأ.

113

مخ ۱۰۹