تهذیب الکمال په د ریګالو نومونو کې
تهذيب الكمال في أسماء الرجال
پوهندوی
د بشار عواد معروف
خپرندوی
مؤسسة الرسالة
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
۱۴۱۳ ه.ق
د خپرونکي ځای
بيروت
ژانرونه
(١) انظر ابن هشام ٢ / ٢٩٤، ٢٩٥، ومسند أحمد ٦ / ٢٧٧. (٢) كانت قد وقعت في سهم دحية بن خليفة الكلبي، فاشتراها رَسُول اللَّهِ ﷺ وأعتقها وتزوجها سنة سبع. (٣) أخرجه البخاري ٧ / ٣٦٠ في المغازي: باب غزوة خيبر، و٩ / ١١١ في النكاح: باب من جعل عتق الامة صداقها، ومسلم (١٣٦٥) في النكاح: باب فضيلة إعتاقه أمته ثم يتزوجها من حديث أَنَس بْن مَالِك (ش) . (٤) معجم البلدان لياقوت: ٣ / ٧٧ وذكر هناك زواج النَّبِيُّ ﷺ وبنائه بها. (٥) أخرجه مسلم (١٤١١)، وأَبُو داود (١٨٤٣)، والتِّرْمِذِيّ (٨٤٥)، وابن ماجة (١٩٦٤)، عَنْ يَزِيدَ بْنِ الأَصَمِّ، عَنِ ميمونة أن رَسُول اللَّهِ ﷺ تزوجها وهو حلال، وبَنَى بِهَا حَلالا، ومَاتَتْ بِسَرِفٍ. وقد خطأ العلماء ابن عباس في قوله: أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ تزوج ميمونة وهو محرم مع أن حديثه متفق عليه. انظر بسط ذلك في "زاد المعاد"٥ / ١١٢، ١١٣، طبع مؤسسة الرسالة بتحقيقنا (ش) . (٦) قال ابن عَبد الْبَرِّ: وأما اللواتي اختلف فيهن ممن ابتنى بها وفارقها أو عقد عليها ولم يدخل بها، أو خطبها ولم يتم له العقد منها، فقد اختلف فيهن، وفي أسباب فراقهن اختلافا كثيرا يوجب التوقف عن القطع بالصحة في واحدة منهن" (الاستيعاب: ١ / ٤٦) .
1 / 205