============================================================
27 بها . إن لله تعالى عند كل بدعة كيد بها الإسلام وأهله وليا يذب عنه . إذا كان بوم لقيامة جمع الله تعالى العلماء على صعيد واحد وقال لهم : إنى لم أستود عكم حكمتى وأنا أريد أن أعذبم ادخلوا الجنة برحمتى . يشفع يوم القيامة ثلاثة: الأنبياء ، ثم العلحاء، ثم الشهداء .
" مامن مؤمن يتعلم حرقا من العلم مما يحتاج إليه إلا غفر له قبل أن يقوم من عند العالمه . وفى الحديث أيضا "للنظر فى وجه العالم عبادة من أضاف عالما كان فى ظل عرش اللهيوم القيامة . والعالم من علم كتاب الله تعالى وسنة رسوله فكان إماما يقتدى به فى معرفة الله ومعرفة أحكام الله تعالى، ولا يجوز الاقتداء بالعالم إلا أن يكون مؤدها لفرائض الله تعالى جتنبا لمحارم الله تعالى محافظا على دين اله تعالى قال عيسى عليه الصلاة والسلام : ل من علم وعمل وعلم فذلك يدعى عظيما فى ملكوت السماء" .
وفى الصحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " إن الله لا ينزع العلم بعد 020 أن آغطا كموه انتيزاعا ولكن بنزعه بقبض العلساء فتبقى ناس جهال يسشتفتون فيفتون برآ بهم فيضلون ويضلون * وقال صلى الله عليه وسلم "قبل الساعة سنون خداهات يصدق فيهين للكاذب ويكذب فيون الصادق ويخون فيهين الأمين ويومن فيين الحائن وينطق فيهن الراويبيضة * يعنى الجاهل . وقال عمر بن الخطاب رضى الله عنه لكعب الأحبار رضى الله عله: ما أغوف ما يخاف على أمة محمد صلى الله عليه وسلم قال: أيمة مضلون ، فقال صدقت ، بذلك أسر إلى رسول اله صلى الله عليه وسلم.
2 وفى الصحيح " من يرو الله به خيرا يفقهه فى الأين" .
وروى عن رسول اظه صلى الله عليه وسلم أنه قال "من حفظ القرآن فكأما أدرجت النبؤة .ين جنبيه إلأ انه لا يوحى إليه" . وقال الفضيل : حامل القرآن حامل راية الإسلام، فلا ينبغى أن بلهو مع من يلهو، ولا يسهو مع من يسهو تعظيما لحق القرآن .
مخ ۲۷۳