============================================================
-222 - 4 عليهم طول الطريق للطهم أين المقصد ، فيا بشراهم (هذا بؤمك م الذى كتتم توعدون) لم تبق فيهم حرارات الهوى وجوى ال أخزان غير خيالات وأشبام *4 تكاد تنكرهم عين الخبير بهم لولا تردد أنفاس ف وآرواح كانوا كلما دخلوا سكة من سكك السكون شرع بهم الخوف فى شارع القلق : حيكم يتليلنى والقرام پبلينى كذا بتنت اتى اطفكم يمنينى 22 : --39 ان طردت با آملى من سواك يد نييى قد أتيت با بسكم فى شمار مستكين والفؤاد يطلبكم طائعا ويعصيى إن أبخ بحبيكم فهو باح بيه دوبى ياهذا لو أشرفت على وادى الدجا لرايت خيم القوم على شاطىء أنهار البكا، خلوا والله بالحبيب وطال الحديث، يامتخلفا فى أعفاب القوم اربط على قطارهم عسى تصل معهم، كنت لك ليالى مناجاة ثم قطعت المعاملة : هودوا إلى الوضل عودوا فالهجر صفب شديد مكابدة البادية مهون عند ذكر ينى، أكبر معين على طول الطريق نسيم دار الحبيب : تولعى بانسمات نجسد بالشيع ون ذاك الحمى والآند لعل رباك إذا ماتفحت حر لوعيتى بترد كان الشبلى يبكى ويقول : ليت شعرى مااسمى عندك غدا باعلام الغيوب؟ وما أنت.
صاغ بى ياغفار الذنوب وبم يختم على يامقلب القلوب أ .
معزانك قايلى سريعا والمجر من الحبيب قاتل 10 إن كنت هجر تبى فعندى شغل بك بآحبيب شاغل باغاية منيتى وسوال مأنت بمن تح قاعل باسحائب الدموع أمطرى على ربع التلوب، يامن فقد قلبه تحيل فى طلبه، أبواب:
مخ ۲۲۳