============================================================
183 ناقته ووقف وكال : باهذاقل كل مافى نفسك لثآلا يسمعك أحد من قومى فيؤذيك، فصرف حينئذ أنه الأحنف فاعتذر له واستحى وقال له رجل يوما والله يا أحتف لين كلمتنى كلمة لأ كلميك عشرا، قال له الأحف لكن أنا لو كلمعنى عشرا ما كلمتك واحدة .
وقالت امرأة لمالك بن دينار پامرانى ، فقال هذه المرأة قد أصابت اسمى الذى أضله أهل لهليصرة. وقال تعالى (والذين يبيتون لربهيم سجدا وقباما) هؤلاء بالليل أحياء والناس بالنهار موتى قال تعالى (كآ نوا قليلا من الليل مايهجمون) أى كان نومهم بالايل قليلا ولم يزل الصالحون أصحاب قيام وصيام لا أصحاب دعاوى وكلام، ولذلك كانت رؤيتهم موعظة قبل روايتهمه فأما من وعظك بغير حاله فهو كمن أعطاك من غير ماله . ويقال من ادهى فير حاله قهو كالمفتخر بغير ماله . ويقال صمل رجل فى ألف رجل أفع من كلام رجل فى رجل . وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: " مازال جبريل يوصيفى بقيام ا ل ل -22 وخسران فى الحشر: 1 لر إن الؤم خشران تعوذ من قيام الله ولا تزكن إلى ذنب قعقبى الذنب نيرآن و فلقرآن خلان وقم للواحد المعثبو 09 فهم فى الليل رمبان إذ ما جتهم لئل ينام الغافل السامي وما فى القوم وستان (1 وعند القوم أخزان وملهو المعرض الاهى ولا أهل قإخوان فما يلميهم ربع اد ما قيسل فتيان
مخ ۱۸۴