57

تفسیر القرآن

تفسير العز بن عبد السلام

پوهندوی

الدكتور عبد الله بن إبراهيم الوهبي

خپرندوی

دار ابن حزم

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤١٦هـ/ ١٩٩٦م

د خپرونکي ځای

بيروت

لجلالة الله سبحانه أو [يُرى] كأنه هابط خاشع لعظم أمر الله تعالى (لما أتى خبرُ الزبير تواضعت ... سورُ المدينة والجبالُ الخشعُ) أو كل حجر تردى من رأس جبل فمن خشية الله تعالى، أو يعطي بعض الجبال المعرفة [فيعقل طاعة الله - تعالى -] وقد حن الجذع إلى الرسول ﷺ، وسلم عليه حجر بمكة.

1 / 138