411

تفسیر غریب چې په صحیحینو بخاري او مسلم کې دی

تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم

ایډیټر

الدكتورة

خپرندوی

مكتبة السنة-القاهرة

شمېره چاپونه

الأولى

د چاپ کال

١٤١٥ - ١٩٩٥

د خپرونکي ځای

مصر

قَالَ
نزل رَسُول الله ﷺ على أبي فقدمنا إِلَيْهِ طَعَاما ورطبة
كَذَا فِي الرِّوَايَة فِي كتاب مُسلم فِي مَا وَقع إِلَيْنَا من نسخ كِتَابه وَحَكَاهُ أَبُو مَسْعُود بِالْوَاو وَلَعَلَّه وجد ذَلِك فِي رِوَايَة أُخْرَى وَرَوَاهُ أَبُو بكر الْخَوَارِزْمِيّ فِي كِتَابه بِالْوَاو كَمَا حَكَاهُ أَبُو مَسْعُود وَذكر عَن النَّضر بن شُمَيْل فِي تَفْسِير ذَلِك أَن الوطبة الحيس قَالَ وَذَلِكَ أَنه يجمع بَين التَّمْر الْبري والأقط المدقوق وَالسمن الْجيد ثمَّ يسْتَعْمل النَّضر بن شُمَيْل هُوَ الَّذِي روى الحَدِيث عَن شُعْبَة على الصِّحَّة ثمَّ فسره وَكَانَ إِمَامًا فِي اللُّغَة ثِقَة متقنا فِي الحَدِيث
١١٠ - وَفِي مُسْند أبي مَالك أَو أبي عَامر كَذَا بِالشَّكِّ
المعازف
الملاهي والعزف اللّعب بهَا
السارحة
من الْإِبِل وَغَيرهَا تسرح فِي المرعى تروح عَلَيْهِم أَي تعود عَلَيْهِم رواحا بالْعَشي قَالَ أَبُو عبيد السارحة هِيَ الْمَاشِيَة الَّتِي تسرح بِالْغَدَاةِ إِلَى مراعيها وَقَالَ غَيره السارحة الْإِبِل وَالْغنم
الْعلم الْجَبَل
وَالْعلم الْعَلامَة وَالْعلم الشق فِي الشّفة الْعليا وَالْعلم الرَّايَة

1 / 444