غريب القرآن
غريب القرآن
ژانرونه
عن أبي خالد، عن زيد بن علي عليهما السلام في قوله تعالى: {وأخرجت الأرض أثقالها} (2) معناه: موتاها(1).
وقوله تعالى: {يومئذ تحدث أخبارها} (4) معناه: أن الأرض تخبر عما عمل فيها من خير أو(2) شر(3).
وقوله تعالى: {يصدر الناس أشتاتا} (6) معناه: متفرقون(4).
وقوله تعالى: {مثقال ذرة} (8) معناه: ما وزنه ذرة(5).
(100) سورة العاديات
عن أبي خالد، عن زيد بن علي عليهما السلام في قوله تعالى: {والعاديات ضبحا} (1) فالعاديات: الخيل(6) ويقال: هي الإبل أي تضبح(7) {فالمغيرات صبحا} (3) معناه: تغير(8) عند الصباح(9).
وقوله تعالى: {فأثرن به نقعا} (4) [أي] نهض به ترابا أي بالمكان، ولم يجر له ذكر قبل ذلك(10).
وقوله تعالى: {إن الإنسان لربه لكنود} (6) معناه: لكفور(11). ويقال: هو الذي يأكل وحده، ويمنع رفده، ويضرب عبده(12). ويقال: الذي يعد المصائب وينسى نعمة ربه(13).
وقوله تعالى: {وإنه لحب الخير لشديد} (8) معناه: لحب المال لبخيل(14).
وقوله تعالى: {إذا بعثر ما في القبور} (9) معناه: انتثر وأخرج.
وقوله تعالى: {وحصل ما في الصدور} (10) معناه: ميز ما فيها(15).
وقوله تعالى: {إن ربهم بهم يومئذ لخبير} (11) معناه: عليم بهم.
(101) سورة القارعة
عن أبي خالد، عن زيد بن علي عليهما السلام في قوله تعالى: {القارعة، ما القارعة} (1-2) فالقارعة: هي الداهية(16).
وقوله تعالى: {يوم يكون الناس كالفراش [المبثوث]} (17) (4) فالفراش: طير معروف. والمبثوث: المتفرق(18).
مخ ۱۹۸