غريب القرآن
غريب القرآن
ژانرونه
وقوله تعالى: {فاعترفوا بذنبهم} (11) معناه: أقروا به.
وقوله تعالى: {فسحقا لأصحاب السعير} (11) معناه: بعد لهم(1).
وقوله تعالى: {مناكبها} (15) معناه: في جوانبها(2).
وقوله تعالى: {فإذا هي تمور} (16) معناه: تجيء كما يجيء السحاب(3).
وقوله تعالى: { أولم يروا إلى الطير فوقهم صافات} (19) معناه: باسطات أجنحتهن، ويقبضن فيضربن بأجنحتهن(4).
وقوله تعالى: {في عتو} (21) معناه: تكبر {ونفور} (21) معناه(5): تول عن الحق.
وقوله تعالى: {فلما رأوه زلفة} (27) معناه: معاينة قريبة.
وقوله تعالى: {وقيل هذا الذي كنتم به تدعون} (27) أي تكذبون وتردون(6).
وقوله تعالى: {قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا} (30) معناه: ذاهب غائر(7).
وقوله تعالى: {بماء معين} (30) معناه(8): ظاهر.
(68) سورة ن(9)
أخبرنا أبو جعفر، قال: حدثنا علي بن أحمد، قال: حدثنا عطاء بن السائب، عن أبي خالد، عن زيد بن علي عليهما السلام {[ن] والقلم} (1) النون: الدواة. والقلم: الذي يكتب به(10).
وقوله تعالى: {وما يسطرون} (1) معناه: ما يكتبون(11).
وقوله تعالى: {وإن لك لاجرا غير ممنون} (3) أي غير محسوب. ويقال: غير منقوص(12). والأجر: الثواب.
وقوله تعالى: {وإنك لعلى خلق عظيم} (4) معناه: على القرآن والإسلام.
وقوله تعالى: {ودوا لو تدهن فيدهنون} (9) معناه: تداهن.
وقوله تعالى: {ولا تطع كل حلاف مهين} (10) معناه: ضعيف حقير(13). {هماز} (11) أي وقاع في الناس.
مخ ۱۶۸