غريب القرآن
غريب القرآن
ژانرونه
وقوله تعالى: {فظلتم تتفكهون} (65) معناه: تتعجبون(1) ويقال: تتلاومون(2). ويقال: تندمون(3) وهي لغة لعكل وتميم(4).
وقوله تعالى: {إنا لمغرمون} (66) معناه: معذبون(5).
وقوله تعالى: {أأنتم أنزلتموه من المزن} (69) معناه: السحاب(6).
وقوله تعالى: {لو نشاء جعلناه أجاجا} (70) معناه: مالح أشد ما يكون الملوحة(7).
وقوله تعالى: {أفرأيتم النار التي تورون} (71) أي تسجرون. يقال: أوريت ووريت(8).
وقوله تعالى: {ومتاعا للمقوين } (73) معناه: الذين لا زاد معهم(9). ويقال للمسافرين والحاضرين.
وقوله تعالى: {فلا أقسم بمواقع النجوم} (75) معناه: أقسم بالقرآن نزل نجوما(10) متفرقا ثلاث آيات أو أربع أو خمس آيات.
وقوله تعالى: {لا يمسه إلا المطهرون} (79) معناه: الملائكة الموكلون باللوح المحفوظ الذين طهروا من الشرك. وقال: لا يجد طعم القرآن ونفعه إلا من آمن به(11).
وقوله تعالى: {أنتم مدهنون} (81) أي مداهنون بما لزمهم.
وقوله تعالى: {وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون} (82) معناه: يقولون مطرنا بنوء كذا وذا. والرزق: الشكر(12).
وقوله تعالى: {غير مدينين} (86) معناه: غير مجزيين(13).
وقوله تعالى: {فروح وريحان} (89) معناه: برد وهو الاستراحة. والريحان: معناه حياة وبقاء ورزق(14).
(57) سورة الحديد
أخبرنا أبو جعفر، قال: حدثنا علي بن أحمد، قال: حدثنا عطاء بن السائب، عن أبي خالد، عن زيد بن علي عليهما السلام في قوله تعالى: {سبح لله ما في السماوات والأرض} (1) معناه: خضع وذل.
مخ ۱۶۰