غريب القرآن
غريب القرآن
ژانرونه
وقوله تعالى: {فإذا الذي استنصره بالأمس يستصرخه} (18) معناه: يستغيث به.
وقوله تعالى: {إن الملا يأتمرون بك} (20) معناه: يتشاورون فيك(1).
وقوله تعالى: {ولما توجه تلقاء مدين} (22) معناه: نحو مدين(2).{وجد عليه أمة من الناس يسقون} (23) معناه: جماعة.
وقوله تعالى: {ووجد من دونهم امرأتين تذودان} (23) معناه: تمنعان(3). قال الإمام زيد بن علي عليهما السلام: انتهى موسى عليه السلام إلى مدين وعليه أمة من الناس يسقون وامرأتان حابستان(4). وتذود: أي تسوق.
وقوله تعالى: {ما خطبكما} (23) [معناه] ما أمركما وما حالكما(5).
وقوله تعالى: {حتى يصدر الرعاء} (23) معناه: حتى يسقوا مواشيهم، وينصرفوا عن البئر.
وقوله تعالى: {وأبونا شيخ كبير} (23) قال الإمام زيد بن علي عليهما السلام: كان الذي استأجر موسى عليه السلام يثرون بن [أخ] (6) شعيب النبي عليه السلام(7).
وقوله تعالى: {ثم تولى إلى الظل فقال رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير} (24) قال الإمام زيد بن علي عليهما السلام: كان موسى عليه السلام حين ورد الماء(8) لترى خضرة البقل من بطنه من الهزال، وما سأل يومئذ إلا أكلة من طعام(9).
وقوله تعالى: {فجاءته إحداهما تمشي على استحياء} (25) معناه: واضعة يدها على وجهها.
وقوله تعالى: {إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا} (25) معناه: ثواب ما سقيت لنا.
وقوله تعالى: {فلا عدوان علي} (28) معناه: لا تعدي علي.
وقوله تعالى: {أو جذوة من النار} (29) معناه: قطعة منها(10).
وقوله تعالى: {من شاطئ الوادي الأيمن} (30) معناه: من جانبه.
مخ ۱۱۲