تفسير غريب القرآن
تفسير غريب القرآن
پوهندوی
تحقيق وتعليق : محمد كاظم الطريحي
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
تفسير غريب القرآن
فخر دین طریحي (d. 1085 / 1674)تفسير غريب القرآن
پوهندوی
تحقيق وتعليق : محمد كاظم الطريحي
النوع الثاني عشر (ما أوله الصاد) (صدد) ال * (صديد) * (1) قيح ودم، وقيل: ما يسيل من جلود أهل النار، و * (صدها ما كانت تعبد) * (2) أي منعها من الايمان عبادة الشمس، يقال: صد صدا وصدودا أي صرفه ومنعه، و * (يصدن) * (3) قرئ بضم الصاد وكسرها، واختلف في معنى الآية قيل: انه لما نزل * (إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم) * (4) قالوا للنبي: ألست تزعم أن عيسى بن مريم نبي وقد علمت النصارى يعبدونه، وعزير يعبد، والملائكة يعبدون فان كانوا هؤلاء في النار فقد رضينا أن نكون نحن وآلهتنا في النار معهم، فمن قرأ * (يصدون) * (5) بالكسر أي يضجون وترتفع لهم جلبة فرحا وجذلا وضحكا، ومن قرأ بالضم من الصدود أي * (يصدون) * (6) عن الحق ويعرضون عنه وقيل: هو من الصديد وهو الجلبة.
(صعد) * (صعيدا طيبا) * (7) ترابا نظيفا والصعيد: وجه الأرض، والصعيد:
الطريق لانبات فيها وكذلك الزلق، و * (صعيدا زلقا) * (8) * (صعيدا) * (9) شاقا يقال يصعدني الأمر أي يشق علي، و * (سأرهقه صعودا) * (10) أي عقبة شاقة يقال: إنها
مخ ۱۹۸
د ۱ څخه ۵۸۵ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ