84

تفسیر بسیط

التفسير البسيط

پوهندوی

أصل تحقيقه في (١٥) رسالة دكتوراة بجامعة الإمام محمد بن سعود، ثم قامت لجنة علمية من الجامعة بسبكه وتنسيقه

خپرندوی

عمادة البحث العلمي

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤٣٠ هـ

د خپرونکي ځای

جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.

ژانرونه

الإعراب (١)، وسماه في موطن آخر: الإعراب عن الإعراب (٢). ١١ - " التحبير في شرح أسماء الله تعالى الحسنى": ذكره أكثر من ترجم له (٣) مع اختلافات يسيرة في الاسم (٤). ١٢ - " الدعوات": ذكره أكثر من ترجم له (٥). ١٣ - " المغازي": ذكره أكثر من ترجم له (٦). القسم الثاني: المؤلفات التي لا يقطع بنسبتها للواحدي ثمة مؤلفات لا يقطع بنسبتها للواحدي: إما لأنها وردت على طرة بعض المخطوطات، أو في فهارس خزائن الكتب، لكن لم يذكرها أحد ممن ترجموا للواحدي ضمن ثبت كتبه،

(١) "بغية الوعاة" ٢/ ١٤٥. (٢) "طبقات المفسرين" ص ٧٩. (٣) "وفيات الأعيان" ٣/ ٣٠٣، و"تاريخ الإِسلام" للذهبي ٣١/ ٢٥٩، و"طبقات الشافعية" ٥/ ٢٤١، و"البداية والنهاية" ١٢/ ٢٤١، و"طبقات المفسرين" للسيوطي ص ٧٩، و"طبقات الشافعية" لابن قاضي شهبة ١/ ٢٧٨. (٤) بعضهم قال: "التجيز في شرح الأسماء الحسنى" وبعضهم قال: "التحبير في الأسماء الحسنى"، وبعضهم سماه: "شرح الأسماء الحسنى"، وأما ابن قاضي شهبة فقال: "التنجيز بدلًا من التحبير" وهو تصحيف. (٥) ينظر: "معجم الأدباء" ١٢/ ٢٥٩، و"سير أعلام النبلاء" ١٨/ ٣٤١ و"طبقات الشافعية" ٥/ ٢٤١، و"طبقات الشافعية" لابن قاضي شهبة ١/ ٢٧٨ و"طبقات المفسرين" للداودي ١/ ٣٩٥ و"شذرات الذهب" ٣/ ٣٠٣. (٦) ينظر: المراجع السابقة. وسماه السمعاني في "الأنساب" ٣/ ٤٧٩ "طراز المغازي".

1 / 86