Tafsir al-Quran al-Azim - Al-Sakhawi
تفسير القرآن العظيم - السخاوي
پوهندوی
د موسى علي موسى مسعود، د أشرف محمد بن عبد الله القصاص
خپرندوی
دار النشر للجامعات
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
ژانرونه
(^١) كذا بالأصل وذكر المناوي في كتاب التوقيف في مهمات التعاريف (١/ ٥٤٣) أن الغيب: «ما غاب عن الحس ولم يكن عليه علم يهتدي به الفعل فيحصل به العلم». (^٢) رواه مسلم في صحيحه رقم (٣٣٦)، وأبو داود رقم (١٢١٠)، وابن ماجه رقم (١٣٢٣) من حديث أم هانئ بنت أبي طالب: «أنه لما كان عام الفتح أتت رسول الله ﷺ وهو بأعلى مكة، قام رسول الله ﷺ إلى غسله، فسترت عليه فاطمة، ثم أخذ ثوبه، فالتحف به، ثم صلى ثمان ركعات، سبحة الضحى». وهذا لفظ مسلم في صحيحه. قال النووي في شرح مسلم (٢/ ٢٦٥): «والسبحة: هي النافلة سميت بذلك للتسبيح الذي فيها». (^٣) أي: ما وصف الله به المتقين بقوله: الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ. (^٤) البيت للبيد ينظر في: ديوانه (ص: ٣٣٣)، الدرر اللوامع على همع الهوامع، لأحمد بن الأمين الشنقيطي، ط. مؤسسة الرسالة، بيروت ط ١٩٩٤.٢ م - تحقيق: الدكتور عبد العال سالم مكرم (١/ ١١٥)، لسان العرب (لعب)، مغني اللبيب لابن هشام (٤٣٥، ١/ ٢٧٠) همع الهوامع للسيوطي (١/ ١٣٨) ويروى: لو أن حيا
1 / 53