ذيل التفسير
قوله تعالى: [ { حرقوه وانصروا آلهتكم } [68] ]
18/ 753- (عن) خشيش بن أصرم، (عن) عبد الرزاق، (عن) الثوري، (عن) الشيباني، (عن) الحسن بن سعد، (عن) عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود، عن أبيه عبد الله بن مسعود قال:
" كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم، فمررنا بقرية نمل قد أحرقت [فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " إنه لا ينبغي لبشر ان يعذب بعذاب الله " ] ".
[21.96]
قوله تعالى: { حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج } [96]
353- أنا عبيد الله بن إبراهيم، نا عمي، نا أبي، عن صالح، عن ابن شهاب، قال حدثني عروة بن الزبير أن زينب بنت أبي سلمة أخبرت عن أم حبيبة بنت أبي سفيان، عن زينب بنت جحش
" أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل عليها فزعا يقول " لا إله إلا الله؛ ويل للعرب من شر قد اقترب؛ فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه قال: وحلق بأصبعه الإبهام والتي تليها - فقلت : يا رسول الله أنهلك وفينا الصالحون؟ قال: نعم إذا كثر الخبث ".
354- أنا أبو داود، نا سهل بن حماد، نا شعبة، عن النعمان ابن سالم، عن ابن عمرو وبن أوس، عن أبيه، عن جده، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" إن يأجوج ومأجوج لهم [نساء] يجامعون ما شاؤا، وشجر يلقحون ما شاؤا، فلا يموت منهم رجل إلا ترك من ذريته ألفا فصاعدا ".
ناپیژندل شوی مخ