تفسیر العیاشی - جلد ۱

محمد بن مسعود العیاشي d. 320 AH
111

تفسیر العیاشی - جلد ۱

تفسير العياشي‏ - الجزء1

ژانرونه

تفسیر

لا إله غيره «ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم أن تبروا وتتقوا @HAD@ » قال: هو قول الرجل لا والله وبلى والله

338 عن زرارة وحمران ومحمد بن مسلم عن أبي جعفر وأبي عبد الله (ع) «ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم @HAD@ » قالا هو الرجل يصلح بين الرجل فيحمل ما بينهما من الإثم

339 عن منصور بن حازم عن أبي عبد الله (ع) ومحمد بن مسلم عن أبي جعفر (ع) في قول الله «ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم @HAD@ » قال: يعني الرجل يحلف أن لا يكلم أخاه- وما أشبه ذلك أو لا يكلم أمه

340 عن أيوب (4) قال: سمعته يقول لا تحلفوا بالله صادقين ولا كاذبين فإن الله يقول: «ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم @HAD@ » قال: إذا استعان رجل برجل على صلح بينه وبين رجل- فلا تقولن إن علي يمينا أن لا أفعل وهو قول الله «ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم- أن تبروا وتتقوا وتصلحوا بين الناس

341 عن أبي الصباح قال سألت أبا عبد الله (ع) عن قول الله «لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم @HAD@ » قال: هو لا والله وبلى والله وكلا والله، لا يعقد عليها أو لا يعقد على شيء

مخ ۱۱۲