صلوات الله عليه في المرقاة التي تلي الذروة منه (6)، ويجلس الأنبياء صلوات الله عليهم دونهما (66) صلوات الله وسلامه عليهما (67)، وأنه يدعى صلى الله عليه وآله فيكسى (68) حلة أخرى (69).
وأنه لا يجوز الصراط يوم القيامة إلا من معه براءة من علي بن أبي طالب عليه السلام من النار (70).
وأن ذريته الأئمة الأبرار عليهم السلام يومئذ أصحاب الأعراف (71).
وأمثال هذه (72) الأخبار يطول بذكرها المقام (73)، وينتشر بتعدادها (74) الكلام.
ومن عني بأخبار العامة، وتصفح (7) روايات الخاصة، ولقي النقلة من الفريقين، وحمل عنهم الآثار، لم يتخالجه ريب في ظهورها بينهم،
مخ ۳۰