بَاب الصَّلَاة وإثم تاركها والخشوع فِيهَا وتحقيقها والصف الأول والتنوير فِي الْفجْر وَرفع الْيَدَيْنِ والبتراء وَالسَّرِقَة فِيهَا وَنَحْو ذَلِكفِي الْمُخْتَصر «الصَّلاةُ عِمَادُ الدِّينِ فَمَنْ تَرَكَهَا فقد هدم الدَّين» الْبَيْهَقِيّ ضَعِيف، وَكَذَا قَالَ السخاوي.
فِي الذيل «مَنْ أَعَانَ تَارِكَ الصَّلاةِ بِلُقْمَةٍ فَكَأَنَّمَا أَعَانَ عَلَى قَتْلِ الأَنْبِيَاءِ كلهم» مَوْضُوع رتني.
فِي الْمَقَاصِد «مَنْ تَرَكَ الصَّلاةَ فَقَدْ كَفَرَ» لجَماعَة، وَهُوَ مؤول.
«نَهَى النَّبِيُّ ﷺ عَنِ الْبُتَيْرَاءِ أَنْ يُصَلِّيَ الرجل وَاحِدَة يُوتر بهَا» فِي مُسْنده من غَلبه الْوَهم، وَقَالَ النَّوَوِيّ فِي الْخُلَاصَة هُوَ مُرْسل ضَعِيف.
«التَّكْبِيرُ جَزْمٌ» لَا أَصْلَ لَهُ فِي الْمَرْفُوع وَإِنَّمَا هُوَ من قَول النَّخعِيّ، وَاخْتلفُوا فِي مَعْنَاهُ فابسط فِيهِ
«صَلَاة النَّهَار عجماء» قَالَ النَّوَوِيّ بَاطِل لَا أصل لَهُ، وَكَذَا قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ وَإِنَّمَا هُوَ من قَول بعض الْفُقَهَاء.
فِي اللآلئ «مَنْ نَوَّرَ فِي الْفَجْرِ نَوَّرَ اللَّهُ قَلْبَهُ وَقَبْرَهُ وَقُبِلَتْ صَلاتُهُ» تفرد بِهِ كَذَّاب.
«إِذَا كَانَ الْفَيْءُ ذِرَاعًا وَنِصْفًا إِلَى ذِرَاعَيْنِ فَصَلُّوا الظُّهْرَ» بَاطِلٌ.
«إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَانْتَعِلُوا» فِيهِ مُحَمَّد بن الْحجَّاج وَهُوَ وَاضع هَذَا الحَدِيث وَحَدِيث الهريسة وَغَيرهمَا، قلت لَهُ شَوَاهِد كَثِيرَة تقَوِّي عدم الحكم بِوَضْعِهِ.
«كَانَ ﷺ إِذَا قَامَ يُصَلِّي ظَنَّ الظَّانُّ أَنَّهُ جَسَدٌ لَا رُوحَ فِيهِ» لَا أصل لَهُ.
وَفِي الْمُخْتَصر «إِنَّ الرَّجُلَيْنِ مِنْ أُمَّتِي لَيَقُومَانِ إِلَى الصَّلاةِ وَرُكُوعُهُمَا وَسُجُودُهُمَا وَاحِدٌ وَإِنَّمَا بَيْنَ صَلاتَيْهِمَا كَمَا بَيْنَ السَّمَاء وَالْأَرْض» مَوْضُوع.
«صَلاةُ الْمُدِلِّ لَا تَصْعَدُ فَوْقَ رَأسه» لم يُوجد.
«كَانَ لَا يَجْلِسُ إِلَيْهِ أَحَدٌ وَهُوَ يُصَلِّي إِلا خَفَّفَ صَلاتَهُ وَأَقْبَلَ عَلَيْهِ فَقَالَ لَكَ حَاجَةٌ فَلَمَّا فَرَغَ مِنْ حَاجَتِهِ عَادَ إِلَى صلَاته» لم يُوجد.
فِي الذيل «لَيْسَ السَّارِقُ الَّذِي يَسْرِقُ ثِيَابَ النَّاسِ إِنَّمَا السَّارِقُ الَّذِي يَسْرِقُ الصَّلاةَ يَلْقُطُهَا كَمَا يَلْقُطُ الطَّيْرُ الْحَبَّ مِنَ الأَرْضِ فَذَلِكَ السَّارِقُ لَا يقبل الله مِنْهُ» من نُسْخَة أبي هَدِيَّة عَن أنس.
«لَوْ يُعْلَمُ مَا فِي الصَّفِّ الأَوَّلِ وَالأَذَانِ وَخِدْمَةِ الْقَوْمِ فِي السّفر لأقرعوا» من أباطيل إِسْحَاق الْمَلْطِي.
«مَنْ أَدَّى فَرِيضَةً فَلَهُ ⦗٣٩⦘ عِنْدَ الله دَعْوَة مستجابة» من نُسْخَة ابْن أَحْمد الْبَاطِلَة.
فِي الذيل «مَنْ أَعَانَ تَارِكَ الصَّلاةِ بِلُقْمَةٍ فَكَأَنَّمَا أَعَانَ عَلَى قَتْلِ الأَنْبِيَاءِ كلهم» مَوْضُوع رتني.
فِي الْمَقَاصِد «مَنْ تَرَكَ الصَّلاةَ فَقَدْ كَفَرَ» لجَماعَة، وَهُوَ مؤول.
«نَهَى النَّبِيُّ ﷺ عَنِ الْبُتَيْرَاءِ أَنْ يُصَلِّيَ الرجل وَاحِدَة يُوتر بهَا» فِي مُسْنده من غَلبه الْوَهم، وَقَالَ النَّوَوِيّ فِي الْخُلَاصَة هُوَ مُرْسل ضَعِيف.
«التَّكْبِيرُ جَزْمٌ» لَا أَصْلَ لَهُ فِي الْمَرْفُوع وَإِنَّمَا هُوَ من قَول النَّخعِيّ، وَاخْتلفُوا فِي مَعْنَاهُ فابسط فِيهِ
«صَلَاة النَّهَار عجماء» قَالَ النَّوَوِيّ بَاطِل لَا أصل لَهُ، وَكَذَا قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ وَإِنَّمَا هُوَ من قَول بعض الْفُقَهَاء.
فِي اللآلئ «مَنْ نَوَّرَ فِي الْفَجْرِ نَوَّرَ اللَّهُ قَلْبَهُ وَقَبْرَهُ وَقُبِلَتْ صَلاتُهُ» تفرد بِهِ كَذَّاب.
«إِذَا كَانَ الْفَيْءُ ذِرَاعًا وَنِصْفًا إِلَى ذِرَاعَيْنِ فَصَلُّوا الظُّهْرَ» بَاطِلٌ.
«إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَانْتَعِلُوا» فِيهِ مُحَمَّد بن الْحجَّاج وَهُوَ وَاضع هَذَا الحَدِيث وَحَدِيث الهريسة وَغَيرهمَا، قلت لَهُ شَوَاهِد كَثِيرَة تقَوِّي عدم الحكم بِوَضْعِهِ.
«كَانَ ﷺ إِذَا قَامَ يُصَلِّي ظَنَّ الظَّانُّ أَنَّهُ جَسَدٌ لَا رُوحَ فِيهِ» لَا أصل لَهُ.
وَفِي الْمُخْتَصر «إِنَّ الرَّجُلَيْنِ مِنْ أُمَّتِي لَيَقُومَانِ إِلَى الصَّلاةِ وَرُكُوعُهُمَا وَسُجُودُهُمَا وَاحِدٌ وَإِنَّمَا بَيْنَ صَلاتَيْهِمَا كَمَا بَيْنَ السَّمَاء وَالْأَرْض» مَوْضُوع.
«صَلاةُ الْمُدِلِّ لَا تَصْعَدُ فَوْقَ رَأسه» لم يُوجد.
«كَانَ لَا يَجْلِسُ إِلَيْهِ أَحَدٌ وَهُوَ يُصَلِّي إِلا خَفَّفَ صَلاتَهُ وَأَقْبَلَ عَلَيْهِ فَقَالَ لَكَ حَاجَةٌ فَلَمَّا فَرَغَ مِنْ حَاجَتِهِ عَادَ إِلَى صلَاته» لم يُوجد.
فِي الذيل «لَيْسَ السَّارِقُ الَّذِي يَسْرِقُ ثِيَابَ النَّاسِ إِنَّمَا السَّارِقُ الَّذِي يَسْرِقُ الصَّلاةَ يَلْقُطُهَا كَمَا يَلْقُطُ الطَّيْرُ الْحَبَّ مِنَ الأَرْضِ فَذَلِكَ السَّارِقُ لَا يقبل الله مِنْهُ» من نُسْخَة أبي هَدِيَّة عَن أنس.
«لَوْ يُعْلَمُ مَا فِي الصَّفِّ الأَوَّلِ وَالأَذَانِ وَخِدْمَةِ الْقَوْمِ فِي السّفر لأقرعوا» من أباطيل إِسْحَاق الْمَلْطِي.
«مَنْ أَدَّى فَرِيضَةً فَلَهُ ⦗٣٩⦘ عِنْدَ الله دَعْوَة مستجابة» من نُسْخَة ابْن أَحْمد الْبَاطِلَة.
1 / 38