زيد بن ثَابت «ضع الْقَلَم على أُذُنك» إِلَخ. فِيهِ عَنْبَسَة مَتْرُوك عَن مُحَمَّد بن زَاذَان لَا يكْتب حَدِيثه قلت أخرجه التِّرْمِذِيّ من هَذَا الْوَجْه وَله شَاهد عَن أنس.
بَابُ ذَمِّ الْعَالِمِ غَيْرِ الْعَامِلِ أَو الْحَاسِد أَو الْمُخْتَلط بالأمراء والسمين وذم تَعْلِيمه لغير أَهله كأرباب الدولة أَو بِالْأُجْرَةِ وذم كِتْمَانه من الْأَهْل وذم الْوَعْظ والقاص وَالْمَرْأَة المحدثة وذم الْجَاهِل وَلَو عابدا فَإِنَّهُ لَا يكون وليافِي الْمُخْتَصر «أَشَدُّ النَّاسِ عَذَابًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَالِمٌ لَمْ يَنْفَعْهُ اللَّهُ بِعِلْمِهِ» للطبراني وَالْبَيْهَقِيّ ضَعِيف.
«إِنَّكُمْ فِي زَمَانٍ أُلْهِمْتُمْ فِيهِ الْعَمَلَ وَسَيَأْتِي قَوْمٌ يُلْهَمُونَ الْجَدَلَ» لم يُوجد.
«مَا أُوتِيَ قَوْمٌ الْمَنْطِقَ إِلا منعُوا الْعَمَل» لم يُوجد.
«لَا يَكُونُ الْمَرْءُ عَالِمًا حَتَّى يَكُونَ بِعِلْمِهِ عَامِلا» لَمْ يُوجَدْ إِلَّا مَوْقُوفا على أبي الدَّرْدَاء.
«يَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ عُبَّادٌ جهال وعلماء فساق» للْحَاكِم ضَعِيف.
«مَنِ ازْدَادَ عِلْمًا وَلَمْ يَزْدَدْ هُدًى لَمْ يَزْدَدْ مِنَ اللَّهِ إِلَّا بعدا» ضَعِيف.
«مِنْ فِتْنَةِ الْعَالِمِ أَنْ يَكُونَ الْكَلامُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنَ الاسْتِمَاعِ» ذَكرُوهُ فِي الموضوعات.
«هَلاكُ أُمَّتِي عَالِمٌ فَاجِرٌ وَعَابِدٌ جَاهِلٌ وَشِرَارُ الشِّرَارِ شِرَارُ الْعُلَمَاءِ وَخير الْخِيَار خِيَار الْعلمَاء» لم يُوجد وَآخره للدارمي مُرْسلا.
«أَكثر منافقي هَذِه الْأمة قراؤها» لِأَحْمَد وَالطَّبَرَانِيّ حسن.
«سِتَّةٌ يَدْخُلُونَ النَّارَ قَبْلَ الْحِسَابِ لسِتَّة، الْعلمَاء بِالْحَسَدِ» إِلَخ. للديلمي ضَعِيف.
«شِرَارُ الْعُلَمَاءِ الَّذِينَ يَأْتُونَ الأُمَرَاءَ وَخِيَارُ الأُمَرَاءِ الَّذِينَ يَأْتُونَ الْعُلَمَاءَ» لِابْنِ مَاجَه شطره الأول وَسَنَده ضَعِيف.
«الْعُلَمَاءُ أُمَنَاءُ الرُّسُلِ عَلَى عِبَادِ اللَّهِ مَا لَمْ يُخَالِطُوا السُّلْطَانَ فَإِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ فَقَدْ خَانُوا الرُّسُل فاحذروهم واعتزلوهم» مَذْكُور فِي الموضوعات، وَفِي الْوَجِيز فِيهِ إِبْرَاهِيم بن رستم لَا يعرف عَن عمر ⦗٢٥⦘ أبي الحفص الْعَبْدي مَتْرُوك قلت لَيْسَ بمتروك بل من رجال السّنَن وَثَّقَهُ أَحْمد وَغير وَضعه آخَرُونَ بِكَلَام هَين وَابْن رستم مَعْرُوف ابْن معِين هُوَ ثِقَة وَقيل فَقِيه عباد مَشْهُور امْتنع عَن الْقَضَاء: الدَّارَقُطْنِيّ مَشْهُور وَلَيْسَ بِقَوي، وَقد ورد الحَدِيث عَن عَليّ وموقوفا على جَعْفَر بن مُحَمَّد وَله شَوَاهِد، وَفِي الْمَقَاصِد «الْفُقَهَاء أُمَنَاء الرَّسُول مَا لم يدخلُوا فِي الدُّنْيَا ويتبعوا الشَّيْطَان فَإِذا فعلوا ذَلِك فاحذروهم» سَنَده ضَعِيف.
بَابُ ذَمِّ الْعَالِمِ غَيْرِ الْعَامِلِ أَو الْحَاسِد أَو الْمُخْتَلط بالأمراء والسمين وذم تَعْلِيمه لغير أَهله كأرباب الدولة أَو بِالْأُجْرَةِ وذم كِتْمَانه من الْأَهْل وذم الْوَعْظ والقاص وَالْمَرْأَة المحدثة وذم الْجَاهِل وَلَو عابدا فَإِنَّهُ لَا يكون وليافِي الْمُخْتَصر «أَشَدُّ النَّاسِ عَذَابًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَالِمٌ لَمْ يَنْفَعْهُ اللَّهُ بِعِلْمِهِ» للطبراني وَالْبَيْهَقِيّ ضَعِيف.
«إِنَّكُمْ فِي زَمَانٍ أُلْهِمْتُمْ فِيهِ الْعَمَلَ وَسَيَأْتِي قَوْمٌ يُلْهَمُونَ الْجَدَلَ» لم يُوجد.
«مَا أُوتِيَ قَوْمٌ الْمَنْطِقَ إِلا منعُوا الْعَمَل» لم يُوجد.
«لَا يَكُونُ الْمَرْءُ عَالِمًا حَتَّى يَكُونَ بِعِلْمِهِ عَامِلا» لَمْ يُوجَدْ إِلَّا مَوْقُوفا على أبي الدَّرْدَاء.
«يَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ عُبَّادٌ جهال وعلماء فساق» للْحَاكِم ضَعِيف.
«مَنِ ازْدَادَ عِلْمًا وَلَمْ يَزْدَدْ هُدًى لَمْ يَزْدَدْ مِنَ اللَّهِ إِلَّا بعدا» ضَعِيف.
«مِنْ فِتْنَةِ الْعَالِمِ أَنْ يَكُونَ الْكَلامُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنَ الاسْتِمَاعِ» ذَكرُوهُ فِي الموضوعات.
«هَلاكُ أُمَّتِي عَالِمٌ فَاجِرٌ وَعَابِدٌ جَاهِلٌ وَشِرَارُ الشِّرَارِ شِرَارُ الْعُلَمَاءِ وَخير الْخِيَار خِيَار الْعلمَاء» لم يُوجد وَآخره للدارمي مُرْسلا.
«أَكثر منافقي هَذِه الْأمة قراؤها» لِأَحْمَد وَالطَّبَرَانِيّ حسن.
«سِتَّةٌ يَدْخُلُونَ النَّارَ قَبْلَ الْحِسَابِ لسِتَّة، الْعلمَاء بِالْحَسَدِ» إِلَخ. للديلمي ضَعِيف.
«شِرَارُ الْعُلَمَاءِ الَّذِينَ يَأْتُونَ الأُمَرَاءَ وَخِيَارُ الأُمَرَاءِ الَّذِينَ يَأْتُونَ الْعُلَمَاءَ» لِابْنِ مَاجَه شطره الأول وَسَنَده ضَعِيف.
«الْعُلَمَاءُ أُمَنَاءُ الرُّسُلِ عَلَى عِبَادِ اللَّهِ مَا لَمْ يُخَالِطُوا السُّلْطَانَ فَإِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ فَقَدْ خَانُوا الرُّسُل فاحذروهم واعتزلوهم» مَذْكُور فِي الموضوعات، وَفِي الْوَجِيز فِيهِ إِبْرَاهِيم بن رستم لَا يعرف عَن عمر ⦗٢٥⦘ أبي الحفص الْعَبْدي مَتْرُوك قلت لَيْسَ بمتروك بل من رجال السّنَن وَثَّقَهُ أَحْمد وَغير وَضعه آخَرُونَ بِكَلَام هَين وَابْن رستم مَعْرُوف ابْن معِين هُوَ ثِقَة وَقيل فَقِيه عباد مَشْهُور امْتنع عَن الْقَضَاء: الدَّارَقُطْنِيّ مَشْهُور وَلَيْسَ بِقَوي، وَقد ورد الحَدِيث عَن عَليّ وموقوفا على جَعْفَر بن مُحَمَّد وَله شَوَاهِد، وَفِي الْمَقَاصِد «الْفُقَهَاء أُمَنَاء الرَّسُول مَا لم يدخلُوا فِي الدُّنْيَا ويتبعوا الشَّيْطَان فَإِذا فعلوا ذَلِك فاحذروهم» سَنَده ضَعِيف.
1 / 24