1188ع العقد الفريد 211/3 ، وسيتكرر البيتان برقم (1331) منسوبين إلى أبي العتاهية . وليس في ديوانه .
51189 العقد الفريد 3/ 211 . وسيتكرر القول برقم (1332) .
321 119 5 وأنشد بعضهم يقول : [من البسيط] تنافس الناس في الدنيا وقد دبرث فصفوها لك ممزوج بتكدير كم من ملح عليها ما تساعده وعاجز نال دنياه بتقصير 125ا] لم يرزقوها بعقل غير ما اقتسمت ولكنهم ززقوها بالمقادي لو كان عن طلب أو عن مساعدة طار البزاة بأرزاق العصافي 119 5 وللشيخ أبي عبد الله الحريري [من السريع لو كانت الدنيا لذي قوة ما شبع الذئب وجاع الأسر لا رعى العضفور ما يشتهي وانحرف الشاهين حلف الكمد وإنما الرزق له قاسم رب كريم هو فرد صمد 1192 5 وقال آخر : [من السريع من كان ذا مال كثير ولم يقنع فذاك الموسر المعسر وكلن من كان قنوعا وإن كان مقلا فهو المكثر لفقر في النفس وفيها الغنى وفي غنى النفس الغنى الأكبر 1193 5 وقال بكر بن حماد : [من الطويل] تبارك من ساس الأمور بعلمه ذل له أهل السلموات والأرض ومن قسم الأرزاق بين عباده وفضل بعض الناس فيها على بعف فمن ظن أن الحرص فيها يزيده لوا له يزداد في الطول والعرض 5119 الأبيات للإمام علي ، في ديوانه 213 وعقلاء المجانين 82 وفي بهجة المجالس 143/1 و2/ 300 لبكر بن حماد.
51192 الأبيات لمحمود الوراق ، في ديوانه 82 وفيه التخريج 51192 له في العقد الفريد 3٠7/3 222 119 5 وقال محمود الوراق : [من مجزوء رمل م إلى م أنت للحر ص وللآمال عبد ليس يجدي الحرص والسع ي!
م يك جن لما قد قدر الل ه من الأمر مرد 125ب] قد جرى بالشر نحس وجرى بالخير سعد وجرى الناس على جر يهما قبلن وبع كم أرينا م م جم منوا الدهر وما لل دهر والأيام عهد غالهم فاصطلم الجم ع وأفنى ما أعدوا فل بها جزز ومد نها الدنيا فلا تح 1195 5 وقيل : مر رجل بعامر بن [عبد] قيس وهو يأكل بقلا بملح ، فقال قد رضيت من الدنيا باليسير ! فقال : بل الراضي باليسير من رضي الدن 119 5 وقال مسلم بن الوليد : [من البسيط] لن يبطع الأمز ما أقلت أؤبته إذا أعانك فيه رفق متثد الدهر آخذ ما أغطى مكدر ما أصفى ومفسد ما أهوى له بيد فلا يغرنك من دهر عطيته يس يتر ما أعطى على أحد 51194 الأبيات - عدا السادس - في ديوانه 132 - 133 (في القسم المنسوب له ولغيره ، ويرج له) .
5119 الإمتاع والمؤانسة 2/ 84 وإحياء علوم الدين 173/4 1) عامر بن قيس ، التميمي ، العنبري ، أبو عبد الله ، الزاهد الولي القدوة ، تابعي ثقة ، بوفي زمن معاوية (سير 15/4) .
1196= ديوانه 397 والعقد الفريد 208/3 ، وفي الديوان مزيد تخريج .
324 1197 5 وقال ابن أبي حازم (1) : [من المنسرح] حي يوم وليلتي ولبس ثؤبين باليي أفون من منة لقوم أغض منها جفون عين ي ناني وإن كنت ذا عيال قليل مال كثير دي ن لأحمد الله حين صارث .
حوائجي بينه وبيني 1198 5 وقال ابن عباس رضي لله عنه : القناعة ماك لا نفادله 119 5 [126أ] وقال علي رضي الله عنه : الرزق رزقان ؛ رزق تطلبه ، ورزق يطلبك ، فان لم تأته أتاك 120 5 وقال حبيب : [من الكامل] لرزق لا تكمد عليه فإنه يأتي ولم تبعث إليه رسولا 12٠ 5 ومن كتاب الهند : لا ينبغي للإنسان أن يلتمس من العيش ، إلا الكفاف لذي يدفع به الحاجة عن نفسه ؛ وما سوى ذلك فإنما هو زيادة في غمه نعبة 1204 5 ومن ذلك قالت الحكماء : قليل الدنيا يكفي ، وكثيرها لا يكه 51197 الأبيات في ديوان محمد بن حازم الباهلي 1٠1 عن العقد 39/3 - 40 (1) كذا في الأصل والعقد ! والمعروف أنه محمد بن حازم الباهلي ، وليس محمد بن أبي مازم ! وقد أثبت جامع ديوانه القطعة على أنها له 51198 العقد الفريد 209/3 5119 العقد الفريد 2٠9/3 512٠ ديوان أبي تمام 8/3 العقد الفريد 309/3 والتذكرة السعدية 153 12٠1 العقد الفريد 3/ 209 51202 العقد الفريد 2٠9/3 32 1202 5 وقال أبو ذؤيب : [من الكامل] والنفس رافبة إذا رغبتها وإذا نر25 إلى نليل تقنع 120 5 وقال عيسى بن مريم عليه السلام : عجبا منكم ، تعملون للدنيا وأنتم ترزقون فيها بلا عمل ، و لا تعملون للآخرة وأنتم لا ترزقون فيه بالعمل 1205 وقال الحسن : عيرت اليهود عيسى عليه السلام بالفقر ، فقال : من الغنى أتيتم 120 5 أخذه محمود الوراق ، فقال : [من السريع] عائب الفقر ألا تزدجر عيب الغنى أكثر لو تعتر بمن شرف الفقر ومن فضله على الغنى إن صح منك النظم أنك تعصي كمي تنال الغنى ولست تعصي الله كي تفتقر 1207 5 [126ب] سفيان ، عن مغيرة ، عن إبراهيم ، قال : كانوا يكرهون الطلب في أكارع الأرضر 1208 5 وقال الأعمش : أعطاني البناني مضاربه أخرج بها إلى ماه ؛ فسألث 1202 ديوان الهذليين 3 والعقد الفريد 3/ 08 51204 العقد الفريد 3/ 2٠9 5120 العقد الفريد 3/ 209 .
51206 ديوانه 13 (في القسم المنسوب له ولغيره ويرجح أنه له) . وستتكرر الأبيات برقم (126٠) 51201 العقد الفريد 3/ 209 .
ناپیژندل شوی مخ