594 العقد الفريد 2٠/1 و3/ 2٠1 594 العقد الفريد 2٠1/3 .
(1) في الأصل : أبو أيوب . .. ( وهو أيوب بن أبي تميمة ، العنزي أبو بكر الإمام الحافظ سيد العلماء . (سير 15/6) .
(2) هو عبد الله بن زيد بن عمرو ، أبو قلابة الجرمي البصري ، الإمام ، شيخ الإسلام . (سير . (48 251 94 5 وقال بقية : قال إبراهيم : يا بقية ، كن ذنبا ولا تكن رأسا ، فإن اليامكس يهلك والذنب ينجو 943 5 وقال محمد بن أحمد : [من الطويل جنب لباس الخز إن كنت عاقلا ولا تختتم يوما بفص زبرجد ولا تتعلل بالغوالي تعطر وتسحب أذيال الملاء المعضد ولا تتبختر صيت النعل زاهيا ولا تتصدز في الفراش الممهد كن هملا في الناس أغبر شاعثا تروح وتغدو في إزار وبرجد يري جلد كبش تحته كلما استوي ليه سريرا فوق صرح ممرد لا تطمح العينان منك إلى امري له سطوات باللسان وبالي تراءث له الدنيا بزخرف عيشها وقادت له الأطماع من غير مقود فأسمن كشحيه وأهزل دينه ولم يرتقب في اليوم عاقبة الغد [95ا] فيوما تراه تحت سوط مجردا ويوما تراه فوق سرج مجود قيرحم تارات ويحسد تارة فيا شر مرحوم وشر محس ذم عمل الشلطان 944 5 قوله : [من البسيط من يرى خدمة السلطان عدته ما أرش ذلك إلا الذ والندم دع الملوك فخير من وجودك م ترجوه عندهم الحرمان والعد 5941 العقد الفريد 2٠1/3 .
5943 كذا في الأصل . والأبيات لابن عبد ربه ، في ديوانه 117 - 118 . واسمه أحمد بن محمد 5944 الأبيات لأبي الفتح البستي ؛ ديوانه 31 . والأرش : الدي 252 ي أرى صاحب السلطان في ظلم ما مثلهن إذا قاسى الفتى ظلم فجسمه تعب والنفس خائفة وعرضه عرضة والدين منثلم بذا إذا استوسعت أيام دولته والويل للمرء إن زلت به القدم ذكر الرسول والمرسا 945 5 روي عن رسول الله صلم أنه قال : «إذا أبردتم إلي بريدا ، أو بعثتم إلي رسولا ، فليكن حسن الوجه ، [حسن الاسم] ؛ وإذا سألتم الحوائجي فاسألوها الحسان الوجوه» 946 5 ويروى عنه صلعلم أنه قال : «إن الله تعالى يحب الوجه الطلق ، ولا يحث وجه العبس» 941 5 وقال : «الرجل الصالح يجيء بالخبر الصالح ، والرجل السوء يجيء بالخبر السوء» 948 5 وقال عمرو بن العاص : ثلاثة دليلة على صاحبها : الرسول على العرسل ، والهدية على المهدي ، والكتاب على الكاتب 949 5 وعن ابن الأنباري ، عن ثعلب ، عن ابن الأعرابي ، قال : الرسول والرسيل والمرسل ، سواء 5945 الحديث في : بهجة المجالس 277/1 19ليررياضة الأخلاق 280 وحياة الحيوان الكبرى . 698/2 5941 الحديث في : حلية الأولياء 95/3 وبهجة المجالس 1/ 277 94 بهجة المجالس 278/1 .
5949 بهجة المجالس 277/1 ، وفيه : .... والرسالة سواء .
52 950 5 وقد ينشد هذا البيت على وجهين ، وهو : [من الطويل [95ب] لقد كذب الواشون ما بحت عندهم نسر ولا أرسلتهم برسول ويروى : ولا ارسلتهم برسيل 951 5 ولما حضر الشعبي بين يدي ملك الروم ، أراد أن يختبر عقله - وكان أرسله إليه عبد الملك بن مروان - فقال : أخبرني عما قيل في امرأة نبيكم يعني عائشة رضي الله عنها - في حديث الإفك؟ فقال : أيها الملك ، كان زورا وبهتانا ، كما قيل في مريم عليها السلام ، وهي بريئة من ذلك مطهرة ، إلا أن مريم عليها السلام كان أمرها أشد من ذلك ، وذلك أنها أتت ييتهرلد ، فالتهمة إذا أعظم ؛ فسكت عنه ملك التروم .
95 5 وذكر أن أبا الطيب الباقلاني ؛ بعث إليه ملك الروم ، وكان لا يخضع لملك ، فأشار أحد وزرائه بأن يدخل على الملك من باب قصير ضكق يكون ذلك سببا لتطامن رأسه ودنوه من الأزض حين يدخل على الملك فتما جيء به إلى ذلك الباب ، فطن لما أريد منه ، فولى دبره وأدخل رجلي قبل رأسه ، فعز ذلك على الملك ، وضيق على الوزير ، فقال الوزير 5950 بهجة المجالس 277/1 ، والبيت لكثير عزة ، في ديوانه 11٠ .
595 الخير بين ابن الباقلاتي وملك الروم ، في : البداية والنهاية 549/15 وختصرا في : سير أعلام النبلاء 17/ 192 5951 تاريخ بغداد 3/ 365 والبداية والنهاية 549/15 والمنتظم 96/15 (1) في الأصل : الباقلي ! صوابه : محمد بن الطيب ، المعروف بابن الباقلاني ، أبو بكر، الإمام ، العلامة ، أوحد المتكلمين ؛ كان يضرب المثل بفهمه وذكائه ، توفي سنة 403 ه .
سير 17/ 190) 254 الآن أختبر لك عقله وأوزطه فيما لا يستطيع الخلاص منه ؛ فلما جلس وأدو الرسالة ، التفت إليه الوزير ، فقال له : يا هذا ، أنت [من] أمة زنوا بامراك نيهم ! فقال : نعم ، ولكن ما أتت به قومها تحمله ؛ فعجب الملك من فصاحة وبراعة جوابه ؛ وكان ذلك سبب سخطه على الوزير 952 5 [96 أ] وقال بعضهم : [من الوافر] اذا ما كثت متخذا رسولا فلا ترسل سوى حر نبيل فان النجح في الحاجات يأتي لطالبها على قدر الرسول 954 5 وقال صالح بن عبد القدوس ، أو طرفة بن العبد : [من المتقارب] إذا كنت في حاجة مرسلا فأزسل حكيما ولا توصه 955 5 قيل : أصيب الحجاج بمصيبة ، وعنده رسول لعبد الملك ، فقال : ليت أني وجدت إنسانا يخفف عن مصيبتي ؛ فقال الرسول : كل إنسان مفارق صاحبه بموت أو تقلب ، أو يقع من فوق البيت ، أو يقع عليه البيت ؛ فضحك الحجاج وقال : مصيبتي في أمير المؤمنين ، أعظم حين وجه مثلك سولا 956 5 وقال السيد ال ميري : [من السر ما أرسل الأقوام في حاجة أمضى ولا أنفع من دره [ 5952 البيتان بلا نسبة ، في : بهجة المجالس 279/1 .
5954 البيت من جملة أبيات تنسب لأكثر من شاعر ، فهو لصالح بن عبد القدوس في ديوانه 149 ، ولطرفة في ديوانه 167 ولعبد الله بن معاوية في ديوانه 51 ، وللزبير بن عبد المطلب لتقكرة السعدية 138 5955 المحاسن والمساوىء 2/ 37 والمحاسن والأضداد 148 .
ناپیژندل شوی مخ