تعزیة المسلم عن اخيه
تعزية المسلم عن أخيه
پوهندوی
مجدي فتحي السيد
خپرندوی
مكتبة الصحابة-جدة
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤١١هـ١٩٩١م
د خپرونکي ځای
الشرقية
٨٨ - أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ أَبِي الْحَسَنِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ أَنا سَهْلُ ابْن بشر الإسفرايني أَنا عَلِيُّ بْنُ مُنِيرٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ قَالَا أَنا أَبُو طَاهِرٍ الذُّهَلِيُّ أَنا يَوسُفُ بْنُ يَعْقُوب ثَنَا سُلَيْمَان ابْن حَرْبٍ نَا وَهِيبٌ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ أَبِي الْمَلِيحِ عَنْ رَجُلٍ مِنْ قَوْمِهِ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ إِذَا أَرَادَ اللَّهُ قَبْضَ عَبْدٍ بِأَرْضٍ جَعَلَ لَهُ بِهَا حَاجَةً
الرَّجُلُ الَّذِي لَمْ يُسَمِّهِ هُوَ أَبُو عَزَّةَ الْهُذَلِيُّ وَكَذِلَكَ
٨٩ - أخبرناه أَبُو مُحَمَّدٍ هِبَةُ اللَّهِ بْنُ سَهْلِ بْنِ عُمَرَ وَأَبُو الْقَاسِمِ تَمِيمُ بْنُ أَبِي سَعِيدِ الْجِرْجَانِيّ إِذْنا وحدثناأبي عَنْهُمَا حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَنْبَا الْحَاكِمُ أَبُو أَحْمَدَ الْحَافِظُ أَنْبَا مُحَمَّدُ بْنُ مَرْوَانَ نَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ ثَنَا سَعِيدُ بْنُ يَحْيَى الَّلخْمِيُّ نَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي حُمَيْدٍ عَنْ أَبِي الْمَلِيحِ عَنْ أَبِي عَزَّةَ الْهُذَلِيِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ
إِذَا أَرَادَ اللَّهُ قَبْضَ عَبْدٍ بِأَرْضٍ جَعَلَ لَهُ إِلَيْهَا حَاجَةً فَلَمْ تَفُتْهُ حَتَّى يَقْدُمَهَا ثُمَّ قَرَأَ آخِرَ سُورَةِ لُقْمَانَ ﴿إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِير﴾
1 / 66