عليه أجرا كان قد اشترطه عليه وكان خباب قد آمن بالله وملائكته ورسله فقال لهالعاص أليس بزعم محمد أنا نبعث بعد الموتة نظربي حتى أبعث فلأ وتين حينئذ «مالاوولدا، فأنصفكفأنزل الله فيههذهالآية وعرف بكفره واستخفافه نعوذ بالله من الخذلان

(ومن سورة طه) تقد تقدم ذكر السحرة الذين آمنوا، وذ كرغادوروساتوروحطحط والمصفي وهم رؤساؤهم (1) وأما (السامرى) فسمهموسى بن ظفروقد تقدم أنه كان من القوم الذين يعبدون القر (2) وليس في هذه السورة من اهم اسمه الا (أهل موسى) المذكورفي أول السورة وهي(امرأته) واسمها صفوريا وسيأتي ذكرهافي القصص ان شاء الله تعالي وقوله تعالي «يومئذ يتبعون الداعي لاعوج له » هو اسر افيل عليه السلام وهو المنادى المذكور في سورة ق

(ومن سورة الانبياء) (قوله عز وجل) « وكم قصمنامن قرية» الآية قال أمل التفسير والاخبار إنه أرادأهل حضور وكان بعث اليهم نبي اسمه شعيب بن ذي ممرم وقبر تشعيب هذا في اليمن بحبل يقال له ضين كثير الثلج وليس بشعي صاحب مدين لان قصة حضور قبل مدة عيسى عليه السلام وبعدمئيزمن السنين من مدة سليمان عليه السلام وانهم قتلوا نبيهم وقتل أصحاب الرس أيضا فى ذلك التاريخ نبيا لهم اسمه حنظلة بن صفوان وكانت حضور بأرض الححازمن ناحية الشام فأوحي الله لي أن ارميا أن ائت بختنصر وأعلمه اني قد

مخ ۸۲