تعریف او اعلام چې نامعلومه قرآني نومونه او اعلام یې په قرآن کې
التعريف والاعلام بما أبهم في القرآن من الأسماء والأعلام
ژانرونه
ثم الجوزاء ويقال لها البشر والتومان والجبار وهامة الجوزاء هي البقعة ثم السرطان ثم الاسد ثم السنيلة ثم المزان ثم العقرب ويين الزبانين من العقرب وبين وركى الاسد وهما السماك يطلع الغفر الذى به مولد الانبياء عليهم السلام وفيه قالواخيرمنزلة في الأيدبين الزبانا والاسد لانه يليه من الأسد ذنبه ولا ضرر فيه ويليه من العقرب ذبانياها ولا ضرر فيها ، انما تضر بذنبتها اذاشالت به وهي الشولة في المنازل ثم القوس ثم الجدى ثم الدلو ثم رشا الدلووهوالحوت ويحسب في البروج وفى المنازل وجعل الله الشهور على عددها فقال «ان عدة الشهورعند الله اثنى عشر شهرا»(وقولهعزوجل) رلهاسبعة أبواب» وقع في كتب الوعظ والدقائق اسماء هذه الابواب على ترتيب لم يردفي أثرصحيح وان كنالم نشترط في هذالكتاب على أن يقتصر علىالصحيح دون غيره ولكن لمارأيت ظاهر القرآن والحديث الصح ح يدل على أنتلك الاسماءالتى ذكروا إنماهى أوصاف للنارنحو السعير والجحيم والحطمة والهاوية ومنهاماهو اسم علم للنار كلها مجملتها نحو جهم وسقر ولظى فهذه أعلام ولكن ليست لباب دونباب وسياقة الكلام قدل على ذلك فلذلك اضربت عن ذكرها فتأمله أعاذنا الله من جميعها) بمنه وقدأفردنافي ذكرأ بولبها وأبواب الجنة وذكرجهنم وسقراعاذنا الله منها ومافي اختصاص العدد بالسبعة وفي الجنة بالثمانية الابواب وفائدة تسمة خازنيها وذكر عددهم ولم يذ كرخازن الجنة ولاخازن النارولاعددخزنتها فردنا لفوائد ذلك كله موضعا (وضيف ابراهيم قد تقدم) وقد تقدم ذكرامرأة لوط وبناته في سورة هودوذكر أصحاب الايكة وأماأصحاب الحجر قثمودبن عوض والحجرديار معروفة بين الحجازوالشام من ناحية مصر(1)(وقوله عزوجل) «وجاء أهل المدينة يستبشرون» المدينة هي سدوم
مخ ۶۳