وجل «واذزين لهم الشيطان أعمالهم» الآية كان الشيطان في ذلك اليوم وهو يوم بد رمتصو را على صورة سراقة بن مالك بن حعشم المدلجى وانتما تمثل على صورة سراقة لان قريشاحين خرجوا الى بدرخشوا من بنو مدلج وكانت بينهم ترات ودحور فخشوا أن يكون منهم ما يشغلهم عن حرب النبي صلي اللهعليه وسلم وكان سرافة سيدبنى مدلج فتمثل الشيطان به وقال انى جار الكم ولم بزل يترآى لهم في تلك الغزاة حتي هزمهم الله تعالى فرآه الحارث بن هشام نا كصاعلي عقبيه يفرفصاح به اثبت سراق فقال اني أري مالاترون (1)(وقوله تعالى) (من قوة ومن رباط الخل» والخطاب للبي صلى الله عليه وسلم ولأصحاه فليذكر اذا خيل رسول الله صلى الله عليه وسلم واسماءها على شرطنا في هذا الكتاب لان لهاأسماء اعلاما وقد كان المقداد يوم بدرفرس سمه بعزجة ويقال سبحة (2) وفي يوم بدر نزات هذه السورة ولم يكن لهم يوه ئذالافرسان أحدهما فرس ابقداد واما خيل الني صلي الله عليه وسلم فاسماؤها السكب وهو من سكب الماء كأنه سيل والسكب أيضا شقائق النعماذ ومنها اارتجز لحسن صهيله ومنها اللحيف كان ياحف الارض بجريه ويقال فيه اللخيف بالخاءمنقوطة ذكره البخارى في جامعه فى
مخ ۴۵