وسلم ما ممنعتى الامهابته ثم ذكر الحديث وسنذ كرمنه في سورةالتحريم ما يحتاج اليه في هذا الغرض ان شاء الله تعالى والذى ذكره عكرمة هو ضمرة بز العيص و يقال فيه ضميرة أيضاوكان من ااستضعفين بمك و كاذ مريضا فلما سمعماأنزل الله في الهجرة قالأخرجوني فهيءله فراش ثم وضععليه وخرج به فمات في الطريق يقال بالتنعيم فانزل الله فيه (رومن بخرج من بيته مهاجراالي الله ورسوله» لاية وقيل فيه جندب بن ضمرة ذكره أبوعم رفيالصحابة رضي الله عنهم وذكرأ بو عمر أيضا أنه قد قيل فيهخالد بن حزام بن خويلد بن أخى خدنجة وأنههاجر الى أرض الحبشة فنهشته حية في الطريق فمات قبل أن يبلغ أرض الحبشة فنزلتفيه الآبة والله أعلم (1) (قوله تعالى)(ولاتجادل عن الذيز يختانون أ نفسهم) الآية هم بنو بيرق بشر وبشير ومبشر وأثير ابن عروة ابن تعم لهم نقبو امشربة لرفاعة بن زيد وسرقوا أدر اعاله وطعاما قعثر على ذلك فجاء ابن أخبه قتادة بز النعمان يشكو انهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاءأشير بن عروة بن أبيرق إلى النبى صلى الله عليه وسلم فقال يارسول الله إن هؤلاء عمدوا إلىأهل بيتهمأهل صلاحوديز فأنبوهم بالسرقة ورموهم بها من غير بينة وجعل يجادل عنهم حتي غضب رسول الله صلي الله عليه وسلم على قتادة ورفاعة فأنزل الله تعالى (ولا تجادل عن الذين بختانونأنفسهم ان الله لامحب من كان) الآية وأنزل الله تعالى (ومن يكسب خطيئة أو إثما ثم يرمى به بريئا) وكان البرى الذى رموه بالسرقة لبيدابن سهل قالوا ماسرقناه و انماسرقها لبيد بن سهل فبرأه الله وهو رجل من اليهود وقد قيل إنه من الانصار وقدقيل إنه حليف لهم من غير اليهود
مخ ۲۹