منهم) قال أبو بكر الصديق حين نزلت هذه الآية والذى بعثك بالحق ان كنت لفاعلا . وصدق أبو بكر الصديق رضى الله عنه فهو اذا من القليل الذين عنى الله عز وجل (قوله تعالى) «الاالذين يصلون الآية» هم بنو مدلج ابن كنانة رالى قوم بينكم وينهم ميثاق» هم خزاعة دخلوافي صلح رسول الله صلي الله عليه وسله و تصلت بمم بنو مدلج ودخلوامعهم فيه وقال العتى بصلون أى بنتسبون اليهم وأشدوا: اذا اقصلت قالت أبكر بن واثل
وبكر سبتها والأنوف رواغم
وقد قيل الذى حضر أن يقاتل اسمه هلال بن عو يمر ذكره الحاس وقوله تعالى) «وما كان بؤمن أن قتل مؤمئا إلا خطأ» المؤمن القاتل ههناعياش بن أبي ربيعة فيه نزلت وهو عياش بن أبي ربيعة ن المغيرة بنعبدالله ابن عمرو بن مخزوم وابؤمن ايقتول الحارث بن بزيد كان يعدب عباشاعلي الاسلام هو وأنو جهل ثم آمن وهاجر ولم يعلم بأ ممانه عياش فلقيه بالحرة فقتله فنزلت الآكة (قوله تعالى) «من ألقي اليكم السلام» هو مرداس بن نهيك الغطفاني ثم الفزارى قتله أساسة بن زيدرضى الله عنه في سرية بعد أن حيا السلمين بتحية الاسلاء فعاتبه النر صلي الله عليه وسلم على قتله وقال أقتلته لعد أن قال لااله الا الله محمدرسول الله! فقال انما قالها متعوذا فقال له النبي صلي الله عليه وسلم هلا شققت عن قليه حتى تعلم هل قالهامتعو ذآأم لا ااحتى ودأسامة أنه لم يكن أسلم قبل ذلك اليوم وحلف أن لا يقاتل أحدا يقول لااله الا الله أبدا ولذلك أبى أن يقاتل مع على رضى الله عنه حيندعاه الى ذلك وقال والله لاأقاتل أحدا يقوللاالهالاالله، وذلك في الفتنة
مخ ۲۷