340

تعلیق په انتخاب پوهیدلو کې د رجالو

تعليق على اختيار معرفة الرجال

ایډیټر

مهدي الرجائي

د چاپ کال

۱۴۰۴ ه.ق

ژانرونه

في علم الرجال، وكفاه ما رواه الكشي عن حمدويه عن يعقوب بن يزيد عن ابن أبي عمير عن شعيب العقرقوفي قال قلت: لأبي عبد الله عليه السلام ربما احتجنا أن نسأل عن الشيء فمن نسئل؟ قال: عليك بالأسدي يعني أبا بصير.

وروايات ضمان الصادق عليه السلام له، فلا تكونن من الممترين.

قوله: لو كان معنا طبق لاذن

في القاموس: الطبق محركة غطاء كل شيء والذي يؤكل عليه، ومن الناس والجراد الكثير، أو الجماعة كالطبق بالكسر ومنه " لتركبن طبقا عن طبق " (1).

وفي مفردات الراغب: ذلك إشارة إلى أحوال الانسان من ترقيه في أحوال شتى. وقيل: لكل جماعة متطابقة في أمر طبق (2)، وقيل: الناس طبقات (3).

وفي الصحاح: الطبق واحد الاطباق، ويقال: أتانا طبق من الناس وطبق من الجراد، أي جماعة وطبقات الناس منازلهم في مراتبهم (4).

وفي مجمل اللغة: الطبق الحال.

قال ابن الأثير: وقيل: الطبق المنزلة والطبقات المنازل والمراتب (5)

مخ ۴۰۷