الباسببللزاربع
في الستة الاصول(1)
وايضا فان العليماء بهذا الشان يقولون انه يجب ان [ يبحث عن(2) الامور الطبيعية وعيما جرت به العادة وعن السنة (3) والصناعة وما يرى من الاسماء (4) ولم يقفو(!) على ان مراى شيئا طبيعيا لا يلايم طبيعته فان حاله اردى ، الا ان يتفق بسبب الشي الموضوع ان يكون ذلك ناقعا(5) ، مثل من كان نهما اذا راى في منامه كانه يتبرز، ومثل من كان يعمل لله تبرك وتعالى فهو في نهاره طاهر وفي ليله نقي على ما ينبغى، اذا راي في متامه جماعات كوا كب وطلوع الشمس والقمر وما اشبه ذلك(16 . والمنامات ايضا الخارجة عن العادة ليست مموافقة ابدا للذين يرونها وتشاكلهم ولا في جميع الاوقات(7) . والذي اقول في سائر الاصول
مخ ۲۲