يكنى أبا عبد الرحمن مات بالشام، ويقال: بأرمينية سنة اثنتين وأربعين١.
١٦٣- والضحاك بن قيس بن خالد بن وهيب بن ثعلبة بن وائلة بن عمرو بن شيبان بن محرب بن فهر بن مالك.
ويكنى أبا عبد الرحمن، قتل بالشام يوم مرج راهط في الفتنة سنة أربع وستين٢.
١٦٤- والمستورد بن شداد بن عمرو بن الأحب بن حبيب بن عمرو بن شيبان بن محارب بن فهر.
روى عنه قيس بن أبي حازم، من أهل الكوفة٣.
ومن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر ثم من بني ليث بن بكر بن عبد مناة بن علي بن كنانة:
١٦٥- أبو واقد.
واسمه الحارث بن عوف بن أسيد بن جابر بن عبد مناة بن شجع [١٦ظ] بن عامر بن ليث٤.
١٦٦- وعاصم بن عمرو بن خالد بن عمرو بن حزم بن أسعد بن وديعة بن مالك بن قيس بن عامر بن ليث.
وهو أبو نصر بن عاصم، نزل البصرة. وقال الليثيون: نصر بن عامر بن عمرو بن خالد بن عمرو بن حزم بن عامر بن وديعة٥.
_________
١ طبقات ابن سعد ٨/ ٤٠٩. الإصابة ١/ ٣٠٨. الاستيعاب ١/ ٣٢٧.
٢ طبقات ابن سعد ٧/ ٤١٠، وتاريخ الطبري ٥/ ٥٣٥.
٣ كان غلامًا يوم قبض رسول الله ﷺ، ونقل ابن حجر في الإصابة ٣/ ٣٨٧ بأنه ممن شهد فتح مصر، وأنه توفي في الإسكندرية سنة خمس وأربعين. انظر طبقات ابن سعد ٦/ ٦١ حيث ترجم له مع أهل الكوفة.
٤ قيل: إنه ممن شهد بدرًا وقيل: أسلم عام الفتح، ويعارض قول من قال: إنه شهد بدرًا ما ذكر الواقدي أنه مات سنة ثمان وستين وله خمس وسبعون سنة، وهذا يعني أنه كان طفلًا إذ ذاك. اشترك في فتوح الشام. انظر الإصابة ٤/ ٢١٢. الاستيعاب ٤/ ٢١١.
٥ ابن سعد ٧/ ٧٨. الإصابة ٢/ ١٣٧. الاستيعاب ٣/ ١٣٤.
1 / 66