طبقات
الطبقات
پوهندوی
د سهيل زكار
خپرندوی
دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع
١ استلم قضاء مصر أيام ولاية عمرو بن العاص، وجاء الخارجي ليغتال عمرو بن العاص وصادف أن عمرًا لم يخرج للصلاة لمرض أصابه، فضرب الخارجي خارجة وهو يظن أنه عمرو، فأخذ فأدخل على عمرو، وقالوا: والله ما ضربت عمرا وإنما ضربت خارجة، فقال: أردت عمرًا وأراد الله خارجة، فذهبت مثلا. طبقات ابن سعد ٤/ ١٨٨ و٧/ ٤٩٦، والإصابة ١/ ٣٩٩، والاستيعاب ١/ ٤٢٠. ٢ أسلم يوم الفتح. اسم أمه أنيسة بنت عامر بن الفضل من خزاعة وكانت تعرف بالعجماء. مات في خلافة عثمان. طبقات ابن سعد ٥/ ٤٠. الإصابة ٣/ ٤٠٥. الاستيعاب ٣/ ٤٦١. ٣ أسلم قديمًا قبل دخول الرسول ﷺ دار الأرقم. هاجر إلى الحبشة، شهد بدرًا، مات بعد موت عثمان بأيام. عند ابن سعد، الطبقات ٣/ ٣٨٦. ٤ هو عبد الله الأصعر؛ لأن أخاه عبد الله الأكبر استشهد بالطائف. انظر الإصابة ١/ ٣٢١، والاستيعاب ٢/ ٣٤٩، وطبقات ابن سعد ٥/ ٩.
1 / 57